دبي: «الخليج»
نظمت طيران الإمارات رحلة تعريفية للتوعية بإجراءات وتسهيلات سفر ذوي التوحد، بمشاركة 30 أسرة من دولة الإمارات العربية المتحدة لديها أطفال مصابون باضطراب طيف التوحد وذوو أعراض عصبية، وذلك تجسيداً لالتزام دبي بتسهيل السفر وجعله أكثر شمولاً ومتاحاً للجميع. وخاض المشاركون في الرحلة تجربة واقعية لإنجاز إجراءات السفر في المبنى 3 بمطار دبي الدولي قبل إقلاع الرحلة.
صمّمت طيران الإمارات هذه المبادرة لمساعدة الأطفال من ذوي اضطراب طيف التوحد والأعراض العصبية وذويهم، على خوض تجربة حقيقية وتبديد مخاوفهم من عملية السفر، إضافة إلى توفير فرصة فريدة لطيران الإمارات للتعاون مع الشركاء الرئيسيين لتعزيز تجربة سفر سلسة للجميع.
شارك في الرحلة، حصة بوحميد، مدير عام هيئة تنمية المجتمع في دبي، وعادل الغيث نائب رئيس أول العمليات التجارية لمنطقة الخليج والشرق الأوسط ووسط آسيا بطيران الإمارات، ومصطفى كرم نائب رئيس أول شؤون العملاء ومراقبة الخدمة في طيران الإمارات، وعدد من المسؤولين من القطاعات ذات الصلة، وأعضاء المجلس الدولي لمعايير الاعتماد والتعليم المستمر، لتقديم رؤى وملاحظات حول تجربة الطيران لذوي الاضطرابات العصبية.
ودعت طيران الإمارات 30 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 8 و12 عاماً من مركز دبي للتوحد، ومركز سيف للتوحد، ومركز راشد لأصحاب الهمم، ومركز نيو إنغلاند للأطفال، للمشاركة في هذه الرحلة، مع القائمين على تقديم الرعاية لهم، من بينهم طفل مصاب بمتلازمة أنجلمان وهو اضطراب يمكن أن يتسبب في تأخر النمو، ومشكلات في النطق والاتزان، والإعاقة الذهنية، وأحياناً نوبات الصرع.
واستخدمت المجموعة، المكونة من 100 فرد، المسار الصديق لذوي التوحّد عبر مطار دبي الدولي، الذي يتضمن الوصول إلى المسارات ذات الأولوية لإنجاز إجراءات السفر ومراقبة الجوازات والتفتيش الأمني والصعود إلى الطائرة.
ووقف فريق طيران الإمارات، المدرب خصيصاً لهذا الغرض، وطاقم الطائرة على أهبة الاستعداد لتقديم الدعم طوال الرحلة «ئي كيه 2605»، التي أقلعت من مطار دبي الدولي في الساعة 11:20 صباحاً وعادت في الساعة 12:20 ظهراً، لتمنح الأطفال تجربة حقيقية لرحلة الطيران، بما في ذلك الخدمة على متن الطائرة، وإعلانات طاقم الطائرة والكابتن، وأصوات ومشهد الإقلاع والهبوط.
نظمت طيران الإمارات رحلة تعريفية للتوعية بإجراءات وتسهيلات سفر ذوي التوحد، بمشاركة 30 أسرة من دولة الإمارات العربية المتحدة لديها أطفال مصابون باضطراب طيف التوحد وذوو أعراض عصبية، وذلك تجسيداً لالتزام دبي بتسهيل السفر وجعله أكثر شمولاً ومتاحاً للجميع. وخاض المشاركون في الرحلة تجربة واقعية لإنجاز إجراءات السفر في المبنى 3 بمطار دبي الدولي قبل إقلاع الرحلة.
صمّمت طيران الإمارات هذه المبادرة لمساعدة الأطفال من ذوي اضطراب طيف التوحد والأعراض العصبية وذويهم، على خوض تجربة حقيقية وتبديد مخاوفهم من عملية السفر، إضافة إلى توفير فرصة فريدة لطيران الإمارات للتعاون مع الشركاء الرئيسيين لتعزيز تجربة سفر سلسة للجميع.
شارك في الرحلة، حصة بوحميد، مدير عام هيئة تنمية المجتمع في دبي، وعادل الغيث نائب رئيس أول العمليات التجارية لمنطقة الخليج والشرق الأوسط ووسط آسيا بطيران الإمارات، ومصطفى كرم نائب رئيس أول شؤون العملاء ومراقبة الخدمة في طيران الإمارات، وعدد من المسؤولين من القطاعات ذات الصلة، وأعضاء المجلس الدولي لمعايير الاعتماد والتعليم المستمر، لتقديم رؤى وملاحظات حول تجربة الطيران لذوي الاضطرابات العصبية.
ودعت طيران الإمارات 30 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 8 و12 عاماً من مركز دبي للتوحد، ومركز سيف للتوحد، ومركز راشد لأصحاب الهمم، ومركز نيو إنغلاند للأطفال، للمشاركة في هذه الرحلة، مع القائمين على تقديم الرعاية لهم، من بينهم طفل مصاب بمتلازمة أنجلمان وهو اضطراب يمكن أن يتسبب في تأخر النمو، ومشكلات في النطق والاتزان، والإعاقة الذهنية، وأحياناً نوبات الصرع.
واستخدمت المجموعة، المكونة من 100 فرد، المسار الصديق لذوي التوحّد عبر مطار دبي الدولي، الذي يتضمن الوصول إلى المسارات ذات الأولوية لإنجاز إجراءات السفر ومراقبة الجوازات والتفتيش الأمني والصعود إلى الطائرة.
ووقف فريق طيران الإمارات، المدرب خصيصاً لهذا الغرض، وطاقم الطائرة على أهبة الاستعداد لتقديم الدعم طوال الرحلة «ئي كيه 2605»، التي أقلعت من مطار دبي الدولي في الساعة 11:20 صباحاً وعادت في الساعة 12:20 ظهراً، لتمنح الأطفال تجربة حقيقية لرحلة الطيران، بما في ذلك الخدمة على متن الطائرة، وإعلانات طاقم الطائرة والكابتن، وأصوات ومشهد الإقلاع والهبوط.
https://presspage-production-prd-content.s3.amazonaws.com/uploads/2431/…
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.