أكدت عضو مجلس الشيوخ الفرنسي نتالي جوليه، أنّ أجهزة الاستخبارات تجري تحقيقات موسعة لمعرفة ملابسات الأعمال التخريبية في باريس، والتي طالت محطات وخطوط القطارات وتسببت في توقفها.
الأعمال التخريبية في باريس
أضافت جوليه، خلال مداخلة هاتفية عبر “القاهرة الإخبارية”، اليوم الجمعة، أن الأعمال التخريبية التي جرت في باريس ربما تكون ذات صلة بأمور سياسية، ولا يجب حل المسائل السياسية في الشارع الفرنسي لا سيما قبل افتتاح الأولمبياد.
تابعت، أن الأجهزة الأمنية والاستخباراتية بذلت جهودا كبيرة لافتتاح الدورة الأولمبية بشكل لائق، وما حدث اليوم في باريس يعد أمرا استثنائيا، ونرحب بجميع الضيوف المشاركين في الأولمبياد.
ونوهت عضو مجلس الشيوخ الفرنسي نتالي جوليه، أن تنفيذ أي أعمال تخريبية في الشارع الفرنسي أمر غير مقبول، وأجهزة الاستخبارات تبذل أقصى جهد لاحتواء الموقف.
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.