(أحداث نت / رانيا الأحمدي)
قدم الفنان المصري أحمد سعد هدية كبيرة حسب وصف الكثير، للشعب الفليسطيني، تضامنا مع أهالي البلاد وخاضة في غزة التي تتعرض لقصف الكيان المحتل.
وتضامن الفنان مع الشعب الفيسطيني، ومع الأحداث التي تتعرض له غزة من حرب ابادة وتدمير البنية التحتية، بطرح أغنية “غصن الزيتون”، التي لاقت اعجاب الجمهور العربي.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
عدد زيجات الفنانة هيفاء وهبي الرسمية والسرية سيفاجئكم!
نوفمبر وديسمبر لن يمرا مرور الكرام وسيندم الجميع.. ميشال حايك يثير حالة من الرعب بتوقعات غير مألوفة!!
ابنة الفنان وليد توفيق تخطف الأنظار بحسنها.. والجمهور: “أجمل بألف مرة من ياسمين عبد العزيز”_صورة
كريم عفيفي بطل فيلم هيفاء وهبي الجديد.. ترى ما اسم الفيلم؟
ناكر الجميل.. كلوب “يطرد” محمد صلاح من ليفربول ويحدد البديل.. أفضل مليون مرة من الفرعون المصري!
النجم العالمي اميتاب باتشان يفاجئ الجمهور: “هذا هو أشهر فنان مصري بدون منازع”!
الجمهور يشيد بموقف ماجدة الرومي المٌشرف مع الشعب الفلسطيني.. لن تتوقعوا ماذا فعلت!!
المغاربة لن يناموا الليلة بعد توقعات ليلى عبد اللطيف الجديدة! مفاجأة ستهز المغرب عن بكرة أبيها
“ظهرت بجانبه كالاميرات”.. صورة نادرة جداً من حفل زفاف الفنانة عفاف شعيب بزوجها الذي يكبرها بـ 17 عام!!
اطلالة “مفزعة” لسارة عادل إمام التي منعها الزعيم من التمثيل.. أصبحت عجوزاً اليوم وتغيّرت 360 درجة
سعد صوّر الأغنية على طريقة الفيديو كليب، حيث ظهر فيها مرتدياً “الكوفيّة” الفلسطينية، مستشهداً بعدد من الفيديوهات التي كشفت عن آثار تلك الغارات الجوية من تدمير وتخريب المباني، وتشريد الأطفال وإصابة وقتل المئات منهم.
وحظيت الأغنية بإشادات واسعة من جمهور المطرب المصري، بخاصة أنّها العمل الغنائي الأول في مصر، الذي تمّ إنتاجه للتعليق على تلك الأحداث، وجاء ذلك على لسان كاتب كلماتها الشاعر حسام طنطاوي، الذي أكّد لـ “النهار العربي” أنّ صناعتها لم تستغرق يومين، حيث تواصل معه أحمد سعد ليعرض عليه فكرة تنفيذ عمل غنائي يعلنان من خلاله التضامن مع الشعب الفلسطيني، وبالفعل تمّ الاتفاق مع الملحن محمدي، وفي خلال يومين تمّ تسجيلها وتصويرها على طريقة الفيديو كليب.
كشف طنطاوي عن أنّ فريق العمل الخاص بالأغنية قرّر منذ الوهلة الأولى، التبرّع بأجورهم بشكل كامل للشعب الفلسطيني، موضحاً أنّ ذلك يُعدّ من أبسط طرق دعم القضية الفلسطينية، حيث يستغلون موهبتهم الفنية، للتعبير عن رفضهم لتلك الاعتداءات الآثمة.
الشاعر المصري ذكر في حديثه، أنّه كان يحلم بأن يصنع عملاً غنائياً لصالح الشعب الفلسطيني، يدعمهم فيه ويعبّر من خلاله عن مشاعر الضمير العربي تجاههم، متمنياً أن تكون هذه الأغنية بداية لخروج المؤثرين، كي يعبّروا عن موقفهم ويندّدوا بما يحدث في الأرض المحتلة، منهياً حديثه بأنّه يتمنى أن يشارك المرّة المقبلة بعمل وطني جديد يحتفلون من خلاله بتحرير القدس.
وتضمنت الأغنية التي التي كتب كلماتها حسام طنطاوي، ولحنها محمدي ووزعها محمد عاطف الحلو، العديد من الكلمات المؤثرة وقالت: “غصن الزيتون بدل ما بيغطينا دا متغطى دم و الطفل شايل لعبته وفى قلبه شايل الف هم داير بيكتب على الحيطان ارضى اهم و الاقسى نادى و صوته فى نبرة الم و مابين شهيد و ما بين جاريج بكى محمد و المسيح القدس راجعه ل اهلاها بنقولها بالعربى الفصيح بلد الجدود و في ورثنا”.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.