(أحداث نت/ نادين أحمد )
انتشرت قصة حزن انفصال وردة الجزائرية وبليغ حمدي التي أدت إلى غناء ميادة الحناوي “انت الحب اللي كان” والتي كان خلفها حزن كبير بين الطرفان.
تزوجت الفنانة الراحلة وردة مرتين بشكل رسمي حيث كانت الزيجة الأولى من جمال القصيرى وكيل وزارة الاقتصاد الجزائرى وأنجبت منه ابنيها رياض ووداد.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
هذه السيدة كانت أشهر فنانة في مصر.. خمنوا من تكون؟! صورة
الانذار الاخير استعدوا.. ليلى عبد اللطيف تطلق توقعاتها الأخيرة لعام 2023 وتصدم الجمهور!!
رغم تعدد زيجات زبيدة ثروت.. إلا أنها لم تشعر بالحب مرة.. وقيل أنها تنتمي للعائلة المالكة.. فما الحقيقة!!
الجمهور مصدوم بعد بدء تحقق توقع ليلى عبد اللطيف التي كانت تخشى حدوثه؟!
قريبا.. موعد عرض مسرحية “السندباد” ضمن فعاليات موسم الرياض بطولة كريم عبد العزيز.. وهذا هو الموعد!
دقت ساعة الصفر لامفر من الهروب.. توقعات ليلى عبد اللطيف الكارثية بدأت بالظهور والجمهور مصدوم !
محمد الغمري شقيق كريم قاسم يثير المتاعب في زينهم.. وهذه هي التفاصيل!
عالمة الفلك ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة وتكشف ماسيحدث في نهاية شهر ديسمبر!
الخميس المقبل.. هاني عادل يكشف أسرار الرجل الرمادي في “معكم منى الشاذلي”
أحدث توقعات ليلى عبد اللطيف ترعب الجمهور.. هذا ماسيحدث بداية العام المقبل!
أما الزوج الثاني فهو الملحن الشهير الراحل بليغ حمدي وتزوج وردة في حفل بمنزل الراقصة نجوى فؤاد عام 1972، بعد قصة حب عنيفة قدم لها أحلى ما تغنت به.
بينما خرج البعض ليؤكد أن هناك زيجة ثالثة مرت بها وردة ولكن لم يتم الإعلان عن تفاصيلها حيث كانت بصورة غير رسمية وقيل إنها انتهت سريعا بسبب ارتباط وردة ببليغ حمدى فنيا مما سبب غيرة للزوج المجهول.
وكانت حلت وردة الجزائرية ضيفة على برنامج برنامج “هذا أنا” قبل رحيلها حيث كشفت عن علاقتها برجال بصفة عامة وازواجها بصفة خاصة.
وقالت وردة الجزائرية إنها لا تحسن اختيار الرجال، وأن زوجها الأول لم يكن وسيما، فيما كان جسد زوجها الثاني الموسيقار الراحل بليغ حمدي ممتلئا في بداية زواجهما، لافتة إلى أنها تنظر إلى أبعد من الشكل والجسد.
وقالت وردة الجزائرية : تعرفت على بليغ في الستينيات، وكانت هناك كيمياء بيننا، تحولت إلى حب، كان بليغ وقتها ممتلئ الجسم”.
وأضافت وردة : “اكتشفت أن “ذوقي وحش” في اختيار الرجال، ربما لأنني أحب شيئا أبعد من الشكل والجسد زوجاى لم يكونا وسيمين، ولكن كانت لكل منهما هيبته، الأول في شخصيته، وبليغ في فنه”.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.