كشفت العديد من المؤسسات الدولية عن توقعات جديدة بخصوص مستقبل سعر صرف الجنيه مقابل الدولار.
وقد توقعت مؤسسة “موديز Analytics” خفضا جديدا لقيمة الجنيه، في الوقت التى تتجه فيه الحكومة إلى تطبيق نظام مرن لسعر الصرف بأسلوب تدريجي.
واشارة إلى ان تطبيق سعر الصرف المرن باسلوب تدريجي، سيؤدي إلى بقاء متوسط التضخم فوق 24% في العام المقبل وأسعار فائدة مرتفعة، مشيرة إلى أن مشاكل مصر الاقتصادية ناجمة عن تحديات هيكلية مستمرة منذ فترة طويلة مثل انعدام الأمن الغذائي والزيادة السكانية الكبيرة والاختلالات المالية والخارجية.
وتوقع محللون في بنك HSBC، أن يشهد الجنيه المصري انخفاضًا آخر في قيمة العملة في الربع الأول من عام 2024، متوقعين أن تصل أسعار الفائدة إلى 40-45 جنيهًا مقابل الدولار الأمريكي.
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.