مقالة نادرة للعندليب والمفاجأة أنها بعنوان “ذكرياتي مع أم كلثوم”.. هل كان صلحا أم عتاب؟!

كتب الفنان الراحل عبد الحليم حافظ صاحب لقب العندليب الأسمر وابن قرية الحلوات التابعة لمحافظة الشرقية مذكراته ليسرد خلالها قصة حياتها ومشواره حتى وصوله إلى مكانته الموسيقية مع ذكر المواقف التي حدثت في حياتها مع أشهر الفنانين.

وخصص مقالة بها وكانت من المقالات النادرة له كانت خصيصا لكوكب الشرق وكانت بعنوان “ذكرياتي مع أم كلثوم”.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

أحدث سعر لـ Iphone 13 mini في السعودية

أم كلثوم كانت بتحب الطبخ.. بتعمل البامية بالويكة حلو أوي.. سر من أسرار كوكب الشرق!! مفاجأة عن الست

لماذا لم تستضيفي عادل امام في برنامجك الشهير “صاحبة السعادة”؟.. اسعاد يونس تفجر مفاجأة وتكشف السبب الحقيقي!

“إيه حكاية الحلل والطشوت اللي بتغني عليها”.. سؤال وجهته أم كلثوم لـ عبد الحليم حافظ!! كيف كان رده؟

أعجب بصوتها جمال عبد الناصر وطلب إضافة مقطع لها في أوبريت الوطن الأكبر.. من أهم مطربات العرب!

خالتها وردة الجزائرية.. لن تصدق من هي الفنانة الشهيرة وهويتها!! مفاجأة من العيار الثقيل 

عرفت وردة بـ صوتها الشجي.. ونشأت في منطقة بالقرب من باريس في فرنسا.. تزوجت ملحن مصري شهير!! لن تصدق من هو

“لن تستطيعوا الهروب والنجاة من هذه الكارثة”.. توقعات ليلى عبد اللطيف للعام الجديد بدأت بالتحقق والجمهور مصدوم!

بكاء شديد لـ وردة الجزائرية.. ووقوف على المسرح لأول مرة.. لن تصدق ماذا فعل الجمهور حينها!! هل دعموها؟!

قصة الحب الخالدة بين وردة الجزائرية وبليغ حمدي.. بدأت بأغنية وانتهت بطلاق حزين!

كان العندليب عبد الحليم حافظ يصالحها بها وكتبها بخط يده ونشرها في مجلة الموعد بتاريخ 20 فبراير عام 1975م بعد وفاة ام كلثوم بأيام.

وتناولت المقالة علاقته بكوكب الشرق ومكانتها عنده واحترامه وتقديره لها قبل أن يقابلها وكيف ازدادت هذه العلاقة والمكانه بعدما تعرف عليها عن قرب.

تناولت أيضا قصة الأزمة الشهيرة التي وقعت بينه وبينها في إحدى الحفلات وكيف صالحها بعد غضبها منه.

فقال العندليب: “أحببت أم كلثوم وعشقت صوتها قبل أن ألتقى بها من خلال أغانيها التى كنت أسمعها من الراديو، وفى عام 1958 التقيت “بثومة” فى منزل الدكتور زكى سويدان ، وشعرت من أول لقاء أننى أمام شخصية من نوع فريد بصرف النظر عن فنها ومكانتها التى لا تعوض، وتأكدت أننى أمام شخصية عظيمة، وإنسانة محترمة ، تحترم مكانتها واسمها ، بل تجبر الناس على احترامها”.

تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News