أثار إعدام الشاب محمد جعفر مصطفى جبر برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي الغاشمة، شمال طولكرم، غضبًا عارمًا، وانطلقت بعده في بلدة عرابة جنوب جنين، الليلة الماضية، مسيرة جماهيرية حاشدة تنديدا بإعدامه.
ووفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، فقد انطلقت المسيرة من مركز بلدة عرابة وجابت شوارعها منددة بعملية الإعدام واحتجاز جثمان الشهيد، وردد المشاركون الهتافات الداعية الى الوحدة الوطنية والتصدي لجرائم الاحتلال وعدوانه المستمر على الضفة وبحرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها في قطاع غزة .
وأعلنت بلدية عرابة وفصائل العمل الوطني والإسلامي عن إضراب شامل وحداد على روح الشهيد، اليوم الثلاثاء.
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.