(أحداث نت/ بسمة أحمد)
خرجت الاعلامية خديجة بن قنة عن صمتها أخيراً، وردت على خبر طردها وخروجها من قناة الجزيرة، مشيرة انها واحدة من الشعب وابنة الجميع.
خديجة بن قنة لم تتوقع ماحدث، بعد انتشار هذا الخبر وردت بعبارة جزائرية “هنا يموت قاسي” وهي تعني “موتوا بغيظكم”.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
“الكثير من الجمهور لن يتذكروها” هذه الشابة كانت نجمة طيور الجنة.. تزوجت بمهر خيالي وبحفل اسطوري من فنان معروف لن تصدقوا من هو !!
رجال في حياة قطة السينما المصرية.. لن تصدق من هم؟!
رجال في حياة هند رستم.. لن تصدق من هم ومن الحب الحقيقي في حياتها!
شاركت فريد شوقي 15 فيلم.. ولديها 5 أفلام من أفضل 100 فيلم في ذاكرة السينما!!لن تصدق من هي!
مفاجأة.. من هو زوج ريم سامي شقيقة المخرج محمد سامي؟!
ابنة ضابط الجيش والأسرة المالكة التي أوصت بأن تدفن بجوار عبد الحليم حافظ.. لن تصدق من تكون هذه الفنانة الشهيرة!!
“مقدرش أغفر الخيانة”.. بسمة بوسيل تصدم الجمهور بتصريحات نارية
التقت بـ صلاح ذو الفقار في 3 أفلام وهي في سن الـ 20 وحتى 35.. وكانت أجمل فتاة في الشرق!! واحبها العندليب دون علمها!
لم يتحمل ماشاهده بعينه”.. حورية فرغلي تكشف لأول مرة سبب ضرب الفنان الراحل هيثم أحمد زكي لها؟!
حلت الكارثة استعدوا لأني لن أكون معكم كل يوم.. السيدة ليلى عبد اللطيف تطلق آخر توقعاتها لشهر رمضان وتصدم الجميع!!
على الرغم من ذلك، تعرضت خديجة بن قنة للعديد من المواقف الصعبة خلال مسيرتها المهنية.
على سبيل المثال، تم تداول أخبار عن طردها من قناة الجزيرة وتوزيع نشرة بالقبض عليها أثناء عملها لأكثر من 20 عامًا في القناة.
وقد قامت بمقابلة العديد من الرؤساء والزعماء مثل رئيس تركيا رجب طيب أردوغان ورئيس وزراء فرنسا السابق دومينيك دو فيلبان والزعيم الليبي معمر القذافي الذي اشترط أن تكون خديجة بن قنة هي من ستجري الحوار معه.
تعرضت خديجة بن قنه لموقف صعب عندما قام الرئيس محمود أحمدي نجاد بإجراء حوار معها في طهران، حيث كان يرغب في أن يكون اللقاء مباشرًا وليس مسجلًا كما كانت اللقاءات السابقة التي أجرتها قناة في تلك الليلة، التي كانت ذكرى عاشوراء، أخطأت خديجة بن قنه في تقدير الأمر وارتدت لباسًا أبيضًا، لتفاجأ بأن الجميع حولها يرتدون السواد، ولكن الرئيس الإيراني لاحظ ذلك.
دخل إلى إحدى الغرف في مقر الرئاسة وغير سترته السوداء بسترة بنية اللون، حتى يتجنب إحراجها.
في عام 2012، منعت السلطات السورية خديجة بن قنه من دخول البلاد ووزعت منشورًا للقبض عليها من قبل المخابرات العسكرية في حال دخولها من أي من المعابر الحدودية السورية، وذلك بسبب هجومها المستمر على النظام السوري والرئيس بشار في عام 2016، نشرت صحيفة النهار الجزائرية صورة لفتاة نصف عارية في وضع إباحي، وأشارت في عنوان الخبر إلى أنها ابنة المذيعة خديجة بن قنه، والتي دخلت المستشفى بسبب انتشار صور إباحية لابنتها، ولكنها ردت على الصحيفة واتهمتها بنشر الفسق.
في عام 2020، أكدت الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنه تعرضها لأزمة صحية كادت أن تؤدي بحياتها بسبب خطأ طبي، ونفت أن يكون سبب غيابها عن تقديم الأخبار على قناة الجزيرة لمدة عامين تقريبًا هو استقالتها أو إقالتها.
ومن جهة اخرى، استطاعت خديجة بن قنه أن تثبت نفسها كمقدمة برامج على شاشة الجزيرة، حيث قدمت برامجًا مثل “الشريعة والحياة” و “وللنساء فقط” و “ما وراء الخبر”، بالإضافة إلى قدرتها على فك شفرات شخصيات العديد من الزعماء.
الذين رفضوا إجراء أي لقاءات مع الإعلام العربي، مثل الرئيس الإيراني أحمدي نجاد أو ملك ملوك أفريقيا كما كان يلقب نفسه معمر القذافي، فقد كانت زيارة خديجة بن قنة للقاء هؤلاء قادرة على فك شفراتهم وتحويل جمودهم إلى سيل متدفق من التصريحات.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.