رد فعل غريب.. ماذا فعل أنور وجدي عندما علم بوفاة نجيب الريحاني؟



غزل البنات هو أحد اشهر الأفلام الغنائية والكوميدية في تاريخ السينما المصرية جمع فيه الفنان أنور وجدي مخرج الفيلم كبار نجوم الفن في ذلك الوقت .

وعلى رأسهم ليلى مراد ونجيب الريحاني ويوسف وهبي ومحمود المليجي ومحمد عبد الوهاب وسليمان نجيب وأنور وجدي نفسه الذي ظهر بدور صغير في نهاية الفيلم.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

لمح عن شيء خطير.. ميشال حايك يفقد السيطرة على نفسه ويؤكد امرا هاماً

وصفته بالراقصة.. فيفي تعتذر عن تصريحاتها ضد محمد عبده: دا عيب إني مكملتش دراستي

العندليب وانقلاب المغرب.. هكذا أنقذت شادية عبد الحليم من الموت!!

شقيقة وجدي العربي تتبرأ من أخوته بسبب ما فعله في حسن يوسف!!

مش بقال ومش ببيع إبداعي… مجدى ادريس يكشف سبب بعده عن الساحة الفنية

بملامح حزينة.. مايان السيد تثير الجدل في اخر ظهور لها! صورة

ظهور صادم لميرفت أمين في جنازة نجل حسن يوسف وشمس البارودي – صورة

انتصار: أنا أكتر واحدة بتحمل بلاوي تأخير الزملاء.. وبعاني من خدمة العملاء والناس المزورة

حذفوها قبل العرض.. لن تصدّق النهاية الأصلية لفيلم في محطة مصر!!

نوليا: في بلاد تقدمت بسبب احترام المواعيد.. وبدرية طلبة تعلق!

 يتضمن هذا العمل العديد من الأسرار أهمها أن أنور وجدي كان من المفروض أن يقوم بأداء شخصية الأستاذ حمام مدرس اللغة العربية الذي يحب في صمت طالبته التي تصغره سناً لكنه قرر لاحقاً إسناد الشخصية إلى نجيب الريحاني بناء على نصيحة من أستاذه يوسف وهبي.

من الأسرار الأخرى أن نجيب الريحاني قد بكى بالفعل خلال تصوير مشاهد أغنية “عاشق الروح” وقال الموسيقار محمد عبد الوهاب إنه حين سأل الريحاني كيف يبكي دون الإستعانة بقطرات العين التي يستخدمها الممثلون عادة لتصوير مشاهد البكاء أجابه الريحاني بأن في صدره من الهموم ما يجعله قادراً على البكاء في أي وقت.

 قبيل الانتهاء من تصوير مشاهد الفيلم علم أنور وجدي بخبر وفاة نجيب الريحاني، فقام فوراً بنقل كل أشرطة الفيلم التي تم تصويرها إلى منزله خشية أن يقوم أحد خصومه بإتلافها خاصة بعد وفاة الريحاني واستحالة إعادة تصوير أي مشهد من المشاهد التي ظهر بها.

 كما كان من المقرر أن يكون هناك مشهد إضافي في نهاية الفيلم تدور أحداثه في فيلا الباشا مطلع الفجر حيث يدخل نجيب الريحاني وأنور وجدي وليلى مراد الفيلا . ويحاولون إقناع الباشا بقبول زواج أنور وجدي من ليلى مراد، لكن وفاة الريحاني المفاجئة جعلت أنور وجدي يقتطع هذا المشهد وينهي الفيلم عند مشهد السيارة التي تحمل الثلاثة إلى الفيلا.


اكتشاف المزيد من موقع نايفكو

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من موقع نايفكو

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading