استقبل المبنى الجديد المصمم وفق أعلى المعايير في مطار أبوظبي الدولي أول مسافريه القادمين إلى أبوظبي، إيذاناً بانطلاق عصر جديد في تاريخ الطيران في دولة الإمارات العربية المتحدة. ومن المقرّر أن يتعامل المبنى مع 637 رحلة مغادرة وقادمة، خلال الأسبوع الأول من العمليات التشغيلية، في الأيام السبعة الأولى من تشغيله في نوفمبر 2023 وستنتقل خلالها 28 شركة طيران إلى المبنى الجديد، ليصبح جاهزاً للعمل بكامل طاقته بدءاً من 15 نوفمبر 2023. وسيحمل المطار اسمه الرسمي الجديد «مطار زايد الدولي» بدءاً من 9 فبراير 2024، ويتزامن ذلك مع حفل الافتتاح الرسمي للمبنى A.
ويحقق المبنى الجديد زيادة كبيرة في الطاقة الاستيعابية لقطاع الطيران التجاري في أبوظبي، بما يتجاوز ضعف عدد المسافرين الحالي بفضل مرافقه المصمّمة للتعامل مع ما يصل إلى 45 مليون مسافر سنوياً، و79 طائرة في آن واحد و11,000 مسافر في الساعة، ليسهم في تعزيز مكانة أبوظبي العالمية مركزاً رائداً للطيران. وتتيح زيادة السعة لشركات الطيران ترسيخ وجودها في أبوظبي استجابة للطلب المتزايد.
ويقدم المبنى الجديد تجربة سفر محسنة لجميع الركاب بمن فيهم المسافرون العابرون إلى وجهات أخرى، من بداية الرحلة إلى نهايتها، بفضل ما يوفّره من مرافق مصمّمة وفق أحدث المعايير، بما في ذلك استخدام التكنولوجيا البيومترية لتبسيط عملية الفحص والصعود إلى الطائرة، وإتاحة 35000 متر مربع من مساحات البيع بالتجزئة ومنافذ بيع الأطعمة والمشروبات و163 منفذاً للمسافرين للتسوق وتناول الطعام والترفيه.
ومن المقرّر نقل الرحلات الجوية من المباني الأخرى في مطار أبوظبي الدولي تدريجياً إلى المبنى الجديد خلال شهر نوفمبر 2023، ويُنصح المسافرين ضمن الرحلات المجدولة قبل تاريخ 14 نوفمبر، على التحقّق من معلومات السفر مع شركات الطيران الخاصة بهم لمعرفة تفاصيل رحلاتهم والمباني المخصصة لها.
ولضمان وصول المسافرين والزوار إلى مبنى المسافرين الصحيح، أطلقت مطارات أبوظبي حملة توعية مطبوعة ورقمية ومسموعة تحثّ الضيوف على التحقق بانتظام من موقع www.abudhabiairport.ae للحصول على التحديثات الخاصة بالقادمين والمغادرين من مطار أبوظبي الدولي وإليه، خلال الفترة ما بين 1 نوفمبر و14 نوفمبر 2023.
وقالت إيلينا سورليني العضو المنتدب، والرئيس التنفيذي المؤقت لمطارات أبوظبي: «نفخر بوصولنا إلى هذا الإنجاز الرائد، الذي يشكّل علامة فارقة وبالغة الأهمية لمطارات أبوظبي والإمارة بشكل عام». وأضافت: الافتتاح الرسمي للمبنى الجديد، يشكّل نقطة انطلاق لعصر جديد في قطّاع الطيران في أبوظبي. وأودّ أن أعرب عن امتناني وتقديري للعمل الجادّ الذي بذله زملائي، ولدعم شركائنا في قطاع الطيران، الذي ساعدنا على تحقيق هذا الإنجاز. نتطلع إلى مشاركة أحدث المرافق المتوفرة في المبنى مع العالم والترحيب بالمسافرين في المقرّ الجديد لمطار أبوظبي الدولي، ونثق بأنّ هذا المبنى سيقدّم للمسافرين تجربة سفر متميزة من بداية رحلاتهم وحتى نهايتها.
ويحقق المبنى الجديد زيادة كبيرة في الطاقة الاستيعابية لقطاع الطيران التجاري في أبوظبي، بما يتجاوز ضعف عدد المسافرين الحالي بفضل مرافقه المصمّمة للتعامل مع ما يصل إلى 45 مليون مسافر سنوياً، و79 طائرة في آن واحد و11,000 مسافر في الساعة، ليسهم في تعزيز مكانة أبوظبي العالمية مركزاً رائداً للطيران. وتتيح زيادة السعة لشركات الطيران ترسيخ وجودها في أبوظبي استجابة للطلب المتزايد.
ويقدم المبنى الجديد تجربة سفر محسنة لجميع الركاب بمن فيهم المسافرون العابرون إلى وجهات أخرى، من بداية الرحلة إلى نهايتها، بفضل ما يوفّره من مرافق مصمّمة وفق أحدث المعايير، بما في ذلك استخدام التكنولوجيا البيومترية لتبسيط عملية الفحص والصعود إلى الطائرة، وإتاحة 35000 متر مربع من مساحات البيع بالتجزئة ومنافذ بيع الأطعمة والمشروبات و163 منفذاً للمسافرين للتسوق وتناول الطعام والترفيه.
ومن المقرّر نقل الرحلات الجوية من المباني الأخرى في مطار أبوظبي الدولي تدريجياً إلى المبنى الجديد خلال شهر نوفمبر 2023، ويُنصح المسافرين ضمن الرحلات المجدولة قبل تاريخ 14 نوفمبر، على التحقّق من معلومات السفر مع شركات الطيران الخاصة بهم لمعرفة تفاصيل رحلاتهم والمباني المخصصة لها.
ولضمان وصول المسافرين والزوار إلى مبنى المسافرين الصحيح، أطلقت مطارات أبوظبي حملة توعية مطبوعة ورقمية ومسموعة تحثّ الضيوف على التحقق بانتظام من موقع www.abudhabiairport.ae للحصول على التحديثات الخاصة بالقادمين والمغادرين من مطار أبوظبي الدولي وإليه، خلال الفترة ما بين 1 نوفمبر و14 نوفمبر 2023.
وقالت إيلينا سورليني العضو المنتدب، والرئيس التنفيذي المؤقت لمطارات أبوظبي: «نفخر بوصولنا إلى هذا الإنجاز الرائد، الذي يشكّل علامة فارقة وبالغة الأهمية لمطارات أبوظبي والإمارة بشكل عام». وأضافت: الافتتاح الرسمي للمبنى الجديد، يشكّل نقطة انطلاق لعصر جديد في قطّاع الطيران في أبوظبي. وأودّ أن أعرب عن امتناني وتقديري للعمل الجادّ الذي بذله زملائي، ولدعم شركائنا في قطاع الطيران، الذي ساعدنا على تحقيق هذا الإنجاز. نتطلع إلى مشاركة أحدث المرافق المتوفرة في المبنى مع العالم والترحيب بالمسافرين في المقرّ الجديد لمطار أبوظبي الدولي، ونثق بأنّ هذا المبنى سيقدّم للمسافرين تجربة سفر متميزة من بداية رحلاتهم وحتى نهايتها.
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.