(أحداث نت / ليلى حسن)
أثار مقدم البرامج باسم يوسف ضجة واسعة بسبب ملابسه التي ظهر بها خلال لقائه مع الإعلامي الإنجليزي بيرس مورجان.
وبدأ الجمهور يتسائل عن سر هذه الملابس وهل قصد بها الإشارة للهنود الحمر، السكان الأصليين للولايات المتحدة الأمريكية؟
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
كشفت عن فضيحة.. رسالة سماح أنور إلى الزعيم عادل إمام تفاجئ الجميع!!
إنجي وجدان تعلن قرارها بالابتعاد عن السوشيال ميديا.. والسبب؟!
يا بخته صاحب هذا البرج فلوس وثروة وزواج.. توقعات ماغي فرح للأبراج لشهر نوفمبر 2023!!
كيف حافظ عمرو دياب على شبابه رغم أنه فوق الـ 60؟.. أخصائية تغذية علاجية تكشف ما يفعله الهضبة
هذا الطفل أصبح واحدا من أشهر الممثلين وثروته 100 مليون.. ابنه ممثل شهير وشقيقته زوجة ممثل كبير!
لن تتوقعوا موقف أمير شاهين من التبرع بالأعظاء بعد الموت.. والمفاجأة بما قاله عن لقب نمبر وان؟!
صورة نادرة لزوجة كاظم الساهر الأولى الذي أقسم الا يتزوج بعدها!!.. كانت ملكة جمال
لقاء سويدان تعلق على أزمتها مع ميدو عادل: مشكلة تافهة!!
لم تتزوج رغم جمالها الساحر.. لن تتوقعوا من تكون هذه الطفلة التى أصبحت أجمل ممثلة في مصر!
ابنة الراحل متولي علوان طلعت ممثلة شهيره ونجله فنان شهير!! لن تتوقعوا من هما_صور
وقرر باسم يوسف توضيح الأمر لجمهوره، وعلق على هذا الجدل قائلاً: “هل هو أمريكي أصلي؟ هل هو مكسيكي؟ لا سعودي، فلسطيني، أردني، جزائري، مغربي، يأتي من شبه الجزيرة العربية، لا أفريقي. الحقيقة هي أنه لا شيء وكل شيء. عندما كنت أستعد للمقابلة الثانية، قمت بالفعل بإعداد ملابسي، سترة، قميص أبيض، بنطلون أسود، إطلالة تصلح للقاء تليفزيوني”.
وتابع: “في الليلة السابقة رأيت تلك السترة في خزانتي. كانت إحدى صديقاتي في الأردن قد بدأت مشروعها التجاري وأعطته لي كهدية. هل هو تطريز أم سدو أم قشاقبية؟ هو كل شيء وليس له أي شيء”.
وواصل: “الأمر المذهل هو أن الأشخاص الذين عاشوا بعيدًا عن بعضهم البعض، سواء في فلسطين أو الصحراء العربية أو السهول الأفريقية أو جبال أمريكا الشمالية والجنوبية، لديهم الكثير من القواسم المشتركة دون علمهم. الألوان والتصاميم والأنماط النابضة بالحياة. كل هؤلاء الناس كان لديهم هذا الأمر المشترك منذ آلاف السنين. ربما هو الارتباط الطبيعي مع الأرض”.
وتابع: “ربما هذه هي لغة السكان الأصليين في كل مكان: الألوان والدفء والأقمشة المصنوعة بالحب. ربما هذه هي الطريقة التي تواصلوا بها مع الأرض. بالألوان، بالحب بالتاريخ والذكريات والجذور”.
وأردف: “مثل جذور أشجار الزيتون التي بقيت هناك لمدة 600 عام. هذه ليست مجرد ألوان. وأشجار الزيتون ليست مجرد نباتات. إنهم عائلة. وإذا اقتلع شخص ما أحد أفراد العائلة الذي كان موجودًا هناك منذ 600 عام، فمن الواضح أنه لم ينتمي إلى تلك العائلة أبدًا”.
وأكمل: “ارتديت سترة ملونة رتيبة وارتديت هذه، نرجو أن تشعروا جميعًا بالحب والانتماء والألوان التي تحيط بنا وتربطنا بالأرض والأرض والجذور”.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.