تعرف على الفنانة التي رفضت أسرتها زواجها من الدنجوان رشدي أباظة



رحلت عن عالمنا الفنانة ماجدة الصباحي عن عمر ناهز الـ89 عاما، بعد مشوار حافل بالعطاء خاصة في السينما التي منحتها النجومية سواء من خلال التمثيل أو الإنتاج.

وكان اسمها الحقيقي هو عفاف علي كامل أحمد عبدالرحمن الصباحي، ولدت في طنطا وحصلت على شهادة البكالوريا الفرنسية.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

الديدان خرجت بالفعل.. ليلى عبد اللطيف تبكي من شدة الخوف وتحذر الجميع!!

سر الجثة العائمة.. عفاف شعيب تكشف تفاصيل جديدة عن وفاة نجل حسن يوسف!!

لن تصدق من هي.. كانت شريكة ماجدة الصباحي في الميلاد والفن والموت

تعرف على الدور الذي وافقت عليه فاتن حمامة بعد يسرا ورغدة ولماذا ورفضت مشاركة حسين فهمى فى “وجه القمر”

تزوجته لتنقذ نفسها من ورطة.. شاهد فردوس محمد مع زوجها المنولولوجست الشهير.

هديل حسن : تعرضت لواقعة تحرش من قبل وبخاف من عمليات التجميل

شاهد لأول مرة.. كواليس خناقة سعاد حسنى وفاتن حمامة

بطريقة غريبة..شاهد كيف استطاعت فاتن حمامة كسب تعاطف المشاهد بأدوار التمرد والخيانة الزوجية

هديل حسن :بحب السينما.. وكنت منبهرة وأنا بمثل قدام هذا المخرج !!

علاء مرسي يكشف عن العمل الذي يتمنى تقديمه.. وهذا رأيه في الأعمال الكوميدية الفترة الماضية؟!

وكان أبوها يعمل موظفا في وزارة المواصلات وبدأت مشوراها الفني وهي في الـ15 من عمرها بدون عِلم أهلها، وكان هذا هو سبب إطلاق اسم “ماجدة” عليها بدلًا من “عفاف”.

والبداية الحقيقية لها عام 1949، من خلال فيلم «الناصح» للفنان إسماعيل يس، وإخراج سيف الدين شوكت.

ومن أبرز أفلامها: “لحن الخلود، الآنسة حنفي، بنات اليوم، أين عمري، شاطئ الأسرار، النداهة، الحقيقة العارية، المراهقات، جميلة”.

كما انها عملت كمخرجة وممثلة ومؤلفة ومنتجة في فيلم “من أحب” عام 1966، وقامت بدور البطولة بجانب أحمد مظهر وإيهاب نافع ونعيمة وصفي، وشارك في كتابة الفيلم وجيه نجيب وصبري العسكري.

ومن أهم المنتجات في تاريخ السينما المصرية، وأبرز ما قدّمت “العمر لحظة”، “الناس اللي تحت”، “السراب”، “زوجة لخمسة رجال”، “النداهة”، “أين عمري”، “جميلة”، “نوع من النساء”، “جنس ناعم”، “حديث المدينة” وغيرها.

كما جمعتها علاقة بالفنان سعيد أبو بكر وخطبها، ولكن تلك العلاقة لم تكتمل، وبعدها ظل الممثل الذي اشتُهر بدور “شيبوب” في فيلم “عنتر ابن شداد” بلا زواج حتى وفاته.

ورفضت أسرتها رشدي أباظة بعد أن طلبها للزواج بسبب مغامراته العاطفية، على الرغم من حبه الشديد لها، وقال الناقد طارق الشناوي إنه “احتفظ بدبلة خطبته لها التي لم تتم”.

وآخر أعمالها فيلم “ونسيت أني إمرأة” عام 1994، وكرمها الرئيس السابق عدلي منصور، في حفل عيد الفن عام 2014.


اكتشاف المزيد من موقع نايفكو

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من موقع نايفكو

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading