(أحداث نت/ بسمة أحمد)
خرجت الاعلامية الشهيرة خديجة بن قنة عن صمتها وردت على انباء خروجها مطردوة ومهزئة من قناة الجزيرة، حيث تصدر اسمها محركات البحث.
وأصيب عدد من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي بصدمة كبيرة بعد انتشار أخبار متضاربة حول مغادرة خديجة بن قنة لقناة الجزيرة القطرية.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
طليقة نجل شقيقة الموسيقار الراحل حلمي بكر تستغيث وتكشف أسرار جديدة والوسط الفني مصدوم!
صورة متداولة لهيفاء وهبي بدون فوتوشوب وفلاتر تصدم الجمهور.. كشفت في إحدى التصريحات السابقة: كل يلي بشوفوني بقولولي عمرك 27 سنة
“لن تكرر مرة أخرى اغتنموا هذه الفرصة”.. ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة والجمهور غير مصدق!!
ستصدمكم هوية أغنى فنان مصري في التاريخ.. المفاجأة أنه ليس عادل امام ولا محمد رمضان!
ستفرج على الجميع في هذه الليلة.. توقعات غير متوقعة من ليلى عبد اللطيف قبل شهر رمضان!
نقابة المهن الموسيقية تفجر مفاجأة وتتقدم ببلاغ للنائب العام للتحقيق في وفاة الموسيقار حلمي بكر!
فيديو يزلزل الوسط الاعلامي.. اللقطة الأكثر احراجاً.. شاهدوا ماذا فعلت أجمل مذيعة عربية عندما نسيت انها على الهواء!!
بعد انتشار انباء زواجها من كريستيانو رونالدو.. جورجينا تفجر مفاجأة للجمهور!!
“الوسط الاعلامي مصدوم”.. مصير مؤلم تتعرض له خديجة بن قنة بعد طردها وخروجها مهزئة من “قناة الجزيرة”.. حقائق وخفايا صادمة تكشف لأول مرة!!
سخرية كبيرة ضد عالمة الفلك ليلى عبد اللطيف بعد فضح توقعاتها على الهواء.. لن تتخيلوا ماذا حدث؟!
لكن وبدورها خرجت الاعلامية الجزائرية عن صمتها وردت على هذه الشائعات بعبارة جزائرية “هنا يموت قاسي” وهي تعني “موتوا بغيظكم”.
على الرغم من ذلك، تعرضت خديجة بن قنة للعديد من المواقف الصعبة خلال مسيرتها المهنية.
على سبيل المثال، تم تداول أخبار عن طردها من قناة الجزيرة وتوزيع نشرة بالقبض عليها أثناء عملها لأكثر من 20 عامًا في القناة.
وقد قامت بمقابلة العديد من الرؤساء والزعماء مثل رئيس تركيا رجب طيب أردوغان ورئيس وزراء فرنسا السابق دومينيك دو فيلبان والزعيم الليبي معمر القذافي الذي اشترط أن تكون خديجة بن قنة هي من ستجري الحوار معه.
تعرضت خديجة بن قنه لموقف صعب عندما قام الرئيس محمود أحمدي نجاد بإجراء حوار معها في طهران، حيث كان يرغب في أن يكون اللقاء مباشرًا وليس مسجلًا كما كانت اللقاءات السابقة التي أجرتها قناة في تلك الليلة، التي كانت ذكرى عاشوراء، أخطأت خديجة بن قنه في تقدير الأمر وارتدت لباسًا أبيضًا، لتفاجأ بأن الجميع حولها يرتدون السواد، ولكن الرئيس الإيراني لاحظ ذلك.
دخل إلى إحدى الغرف في مقر الرئاسة وغير سترته السوداء بسترة بنية اللون، حتى يتجنب إحراجها.
في عام 2012، منعت السلطات السورية خديجة بن قنه من دخول البلاد ووزعت منشورًا للقبض عليها من قبل المخابرات العسكرية في حال دخولها من أي من المعابر الحدودية السورية، وذلك بسبب هجومها المستمر على النظام السوري والرئيس بشار في عام 2016، نشرت صحيفة النهار الجزائرية صورة لفتاة نصف عارية في وضع إباحي، وأشارت في عنوان الخبر إلى أنها ابنة المذيعة خديجة بن قنه، والتي دخلت المستشفى بسبب انتشار صور إباحية لابنتها.
ولكنها ردت على الصحيفة واتهمتها بنشر الفسق.
في عام 2020، أكدت الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنه تعرضها لأزمة صحية كادت أن تؤدي بحياتها بسبب خطأ طبي، ونفت أن يكون سبب غيابها عن تقديم الأخبار على قناة الجزيرة لمدة عامين تقريبًا هو استقالتها أو إقالتها.
ومن جهة اخرى، استطاعت خديجة بن قنه أن تثبت نفسها كمقدمة برامج على شاشة الجزيرة، حيث قدمت برامجًا مثل “الشريعة والحياة” و “وللنساء فقط” و “ما وراء الخبر”، بالإضافة إلى قدرتها على فك شفرات شخصيات العديد من الزعماء.
الذين رفضوا إجراء أي لقاءات مع الإعلام العربي، مثل الرئيس الإيراني أحمدي نجاد أو ملك ملوك أفريقيا كما كان يلقب نفسه معمر القذافي، فقد كانت زيارة خديجة بن قنة للقاء هؤلاء قادرة على فك شفراتهم وتحويل جمودهم إلى سيل متدفق من التصريحات.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.