وتابعت الزوجة: “زوجي عاقبني على رفضي تصرفاته المخلة وخيانته لي، وتخلى عن مسئولية أولاده، ليتم فصلهم من المدرسة الخاصة التي كانوا فيها- بعد رفضه دفع المصروفات الدراسية رغم يسار حالته المادية – وفقاً لتحريات الدخل التي تقدمت بها “.
وأضافت الزوجة: ” دمر حياتي وشهر بسمعتي وأصر على إلحاق أضرار مادية ومعنوية كبيرة بي، وتخلفه عن سداد النفقات من الملبس والمأكل وأجر المسكن ومصروفات المرافق، ونفقات علاجية، ورفضه منحي حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج وتركني معلقة على ذمته “.
وتابعت الزوجة: ” قدمت ما يفيد يسار حالة زوجي المادية، وواجهت محاولته للتحايل للتهرب من سداد النفقات بإدعاء عسر حالته كذباً، وأثبت تزويره المستندات أن الرسمية، ورفض الكف عن إيذائي”.
يذكر أن القانون حدد شروط للحكم بأن تصبح الزوجة ناشز، وذلك إذا امتنعت الزوجة دون سبب مبرر عن طاعة زوجها، وإذا لم تتعرض الزوجة على إنذار الطاعة خلال 30 يوم، عدم إقامتها دعوى الطلاق أو الخلع، أن لا تثبت أن بيت الطاعة غير ملائم وبعيد عن الآدمية أو مشترك مع أم الزوج أو شقيق الزوج.
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.