فن وإعلام

نساء في حياة ايهاب نافع.. كان الزوج الوحيد في حياة والدة غادة نافع.. تعرف عليهن!!



تزوج الفنان الراحل إيهاب نافع 13 مرة وكان للمرة في حياته من الدكتورة الفت بعد أن تعرف عليها ونشأت بينهما قصة حب، وكانت الفنانة الراحلة ماجدة الصباحي ضمن القائمة.

لكن بعد الزواج حدث بينهما الكثير من المشاكل فطلقها، بعدما أنجبت منه أيمن الذي يعمل طبيبًا جراحًا.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

“الوسط الاعلامي مصدوم بعد طردها من القناة”.. غلطة قاتلة تسببت بها أجمل مذيعة عربية عندما أعتقدت أنه تم ايقاف التصوير!

ابنتها حجرت عليها.. تزوجها إيهاب نافع ولم تتزوج غيره.. لن تصدق من هي!!

دخلت التمثيل وهي طفلة لديها 5 سنوات دون علم عائلتها.. وتزوجت فنان شهير!! لن تصدق من هي؟!

بحب الزمالك!! هشام ماجد:  بنتمي له وبحترم الأهلي وبطولاته!

أسر ياسين يكتشف أن عمر ليس ابنه في بدون سابق إنذار!

ساعدنا في بدايتنا.. لن تصدق ما قاله هشام ماجد في حق احمد الفيشاوي! 

هشام ماجد: بكره الأعمال الفنية اللي فيها النجم الأوحد وكله بيخدم عليه.. وهذا ما قاله في حق صديقه!

شايفين نفسهم!! لن تصدق ما قاله هشام ماجد في حق المهندسين! 

شهوتي شراء الجزم.. لن تصدق ما قاله هشام ماجد عن صديقه أحمد فهمي؟!

“أخيراً انكشف السر”.. هذه هي الهفوة التي تسببت بطرد الاعلامية خديجة بن قنة وخروجها مكسورة القلب من قناة الجزيرة!!

كان زواجه للمرة الثانية من الفنانة ماجدة عام 1963، وهو العام الذي عرض فيه أول فيلم سينمائي يجمعهما “الحقيقة العارية”، وهو أول أفلام إيهاب أيضًا، وكانت ماجدة في ذلك الوقت نجمة، ولها رصيد مميز من الأفلام تمثيلًا وإنتاجًا، فكانت سببًا مهمًا وراء اشتغاله بالسينما وتركه عمله الأصلي كطيار، وجمعهما خلال مشوارهما السينمائي 4 أفلام فقط، وأثمر زواجهما عن ابنتهما الفنانة غادة نافع، وانتهى التعاون الفني بينهما بانفصالهما.

لم تتزوج الفنانة ماجدة واكتفت بالعمل الفني، بينما تزوج نافع من ثماني زوجات بعدها واختفى من الساحة الفنية.

بعد انفصاله عن ماجدة، ترك مصر وسافر إلى بيروت .

تزوج هناك في بيروت للمرة الثالثة من امرأة استرالية، فبعد استقراره هناك شارك ببطولة أفلام سينمائية تجارية.

أما زوجته الرابعة فقد كانت صحافية خليجية تعرف عليها في الإسكندرية ثم تزوجها، وتم الطلاق بينهما بعد 12 شهرًا بسبب الخمور أيضًا.

ولم يكن يستطيع نافع أن يعيش بدون نساء في حياته، فبعد طلاقه من الصحافية تزوج من أميركية من أصل ألماني، تدعى مونيكا، تعرف إليها في اليونان، إذ كان حينها أحد المساهمين في شركة طيران في أثينا، وكانت الشركة تقيم حفلتين في السنة للشخصيات المهمة، وكانت مونيكا من ضمن الحاضرين، وتحدثا طويلاً وفي نهاية الحفل دعاها إلى لندن.

تزوجها هناك وكانت في العشرينيات من عمرها لتصبح الزوجة الخامسة، وعلى الرغم من أنها كانت تحبه إلا أن والدها أقنعها بأنه سيطلقها عندما تبلغ الثلاثين من عمرها، ففضلت أن تطلقه هي، وأرسلت له ورقة الطلاق عام 1982.

أما زوجته السادسة فزواجهما لم يستمر سوى شهرين فقط، وهي من الأردن، تعرف إليها هناك، وكانت متدينة وملتزمة ولا تعترف بالصداقات الأوروبية، فقرر الزواج بها، واتفقا على أن يعيشا أسبوعًا في الأردن، وثلاثة أسابيع في لندن، لكنها بعد شهرين رفضت أن تذهب إلى لندن فطلقها.

أما زوجته السابعة فنستطيع أن نقول إن زواجه منها تم بغرض الحفاظ على سمعتها، كما ذكر في مذكراته، وهي أرملة صديقه رأفت الهجان.

وتزوجها لأن بعض الناس ذكروا إنه يرافقها فلم يجد أمامه سوى أن يتزوجها خاصة أنه كان في هذه الفترة مقلعا عن الخمور ومبتعدًا عن النساء.

واستمر زواجهما سبع سنوات عاش معها 5 منها وهجرها لمدة عامين، ثم عاد إليها لمدة عام، ثم طلقها بسبب استيلائها على أمواله (كما جاء في مذكراته).

حيث أقرضها 260 ألف دولار لشراء منزل لابنتها، وبعد مرور فترة طويلة، طلب منها جزء من المبلغ فأنكرت أنها اقترضت منه أموالاً، فقام بتطليقها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى