(أحداث نت/ بسمة أحمد)
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي معلومات عن أشهر واذكى مذيعة في الوطن العربي، الجزائرية خديجة بن قنة، خصوصا بعدما تبين أن خبر طردها مجرد شائعة.
الاعلامية الجزائرية خرجت عن صمتها بعد انتشار هذا الخبر، وردت على هذه الشائعات بعبارة جزائرية “هنا يموت قاسي” وهي تعني “موتوا بغيظكم”.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
“قصف جبهته”.. أول تعليق من الداعية مبروك عطية على سخرية عادل امام منه!
عرفت بـ عذراء الشاشة وكوكب الشاشة العربية.. ابنة طنطا الشهيرة التي أضافت إلى مسيرتها وسام من حب الجمهور ودعمه!
نساء في حياة ايهاب نافع.. كان الزوج الوحيد في حياة والدة غادة نافع.. تعرف عليهن!!
“الوسط الاعلامي مصدوم بعد طردها من القناة”.. غلطة قاتلة تسببت بها أجمل مذيعة عربية عندما أعتقدت أنه تم ايقاف التصوير!
ابنتها حجرت عليها.. تزوجها إيهاب نافع ولم تتزوج غيره.. لن تصدق من هي!!
دخلت التمثيل وهي طفلة لديها 5 سنوات دون علم عائلتها.. وتزوجت فنان شهير!! لن تصدق من هي؟!
بحب الزمالك!! هشام ماجد: بنتمي له وبحترم الأهلي وبطولاته!
أسر ياسين يكتشف أن عمر ليس ابنه في بدون سابق إنذار!
ساعدنا في بدايتنا.. لن تصدق ما قاله هشام ماجد في حق احمد الفيشاوي!
هشام ماجد: بكره الأعمال الفنية اللي فيها النجم الأوحد وكله بيخدم عليه.. وهذا ما قاله في حق صديقه!
على الرغم من ذلك، تعرضت خديجة بن قنة للعديد من المواقف الصعبة خلال مسيرتها المهنية.
على سبيل المثال، تم تداول أخبار عن طردها من قناة الجزيرة وتوزيع نشرة بالقبض عليها أثناء عملها لأكثر من 20 عامًا في القناة.
وقد قامت بمقابلة العديد من الرؤساء والزعماء مثل رئيس تركيا رجب طيب أردوغان ورئيس وزراء فرنسا السابق دومينيك دو فيلبان والزعيم الليبي معمر القذافي الذي اشترط أن تكون خديجة بن قنة هي من ستجري الحوار معه.
تعرضت خديجة بن قنه لموقف صعب عندما قام الرئيس محمود أحمدي نجاد بإجراء حوار معها في طهران، حيث كان يرغب في أن يكون اللقاء مباشرًا وليس مسجلًا كما كانت اللقاءات السابقة التي أجرتها قناة في تلك الليلة، التي كانت ذكرى عاشوراء، أخطأت خديجة بن قنه في تقدير الأمر وارتدت لباسًا أبيضًا، لتفاجأ بأن الجميع حولها يرتدون السواد، ولكن الرئيس الإيراني لاحظ ذلك.
دخل إلى إحدى الغرف في مقر الرئاسة وغير سترته السوداء بسترة بنية اللون، حتى يتجنب إحراجها.
في عام 2012، منعت السلطات السورية خديجة بن قنه من دخول البلاد ووزعت منشورًا للقبض عليها من قبل المخابرات العسكرية في حال دخولها من أي من المعابر الحدودية السورية، وذلك بسبب هجومها المستمر على النظام السوري والرئيس بشار في عام 2016، نشرت صحيفة النهار الجزائرية صورة لفتاة نصف عارية في وضع إباحي، وأشارت في عنوان الخبر إلى أنها ابنة المذيعة خديجة بن قنه، والتي دخلت المستشفى بسبب انتشار صور إباحية لابنتها.
ولكنها ردت على الصحيفة واتهمتها بنشر الفسق.
في عام 2020، أكدت الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنه تعرضها لأزمة صحية كادت أن تؤدي بحياتها بسبب خطأ طبي، ونفت أن يكون سبب غيابها عن تقديم الأخبار على قناة الجزيرة لمدة عامين تقريبًا هو استقالتها أو إقالتها.
ومن جهة اخرى، استطاعت خديجة بن قنه أن تثبت نفسها كمقدمة برامج على شاشة الجزيرة، حيث قدمت برامجًا مثل “الشريعة والحياة” و “وللنساء فقط” و “ما وراء الخبر”، بالإضافة إلى قدرتها على فك شفرات شخصيات العديد من الزعماء.
الذين رفضوا إجراء أي لقاءات مع الإعلام العربي، مثل الرئيس الإيراني أحمدي نجاد أو ملك ملوك أفريقيا كما كان يلقب نفسه معمر القذافي، فقد كانت زيارة خديجة بن قنة للقاء هؤلاء قادرة على فك شفراتهم وتحويل جمودهم إلى سيل متدفق من التصريحات.
وخديجة بن قنة هي إعلامية جزائرية والشائعات التي انتشرت أن جنسيتها مغربية مجرد اشاعات لا أساس لها من الصحة.
تخرجت من كلية الصحافة بجامعة الجزائر عام 1988, وتدربت على العمل الصحافي في معهد CFJ في باريس عام 1989.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.