أصدر الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم القرار رقم 357 لسنة 2023 والذي يشمل حركة تنقلات موسعة لرؤساء الأحياء والوحدات المحلية القروية ونواب رئيس مدينة الفيوم.
جاء ذلك بعد الاطلاع على القانون رقم 43 لسنة 1979 بشأن نظام الإدارة المحلية ولائحته التنفيذية وتعديلاته والقرار رقم 81 لسنة 2016 بشأن الخدمة المدنية.
وشملت الحركة ندب المهندس خليفة روبي عبود نائبا لرئيس مركز ومدينة الفيوم لشئون المرافق والإشغالات والمهندس أحمد علي عبدالونيس نائبا لرئيس مركز ومدينة الفيوم لشئون القرى، والمهندس محمود مصطفى شعبان نائبا لرئيس مركز ومدينة الفيوم لشئون المدينة، والمحاسب محمود عبدالعزيز محمد رئيسا لحي زهراء الفيوم بدمو، والمهندس حسام محمد عبدالعظيم رئيس الحي المتميز بدمو، والمهندس نزيه محمد ربيع رئيسا لحي شرق الفيوم، والمهندس أحمد درغام محمد رئيسا لحي غرب الفيوم، والمحاسب أحمد محمد فاروق رئيسا لحي جنوب الفيوم، والمهندسة سعاد السيد منصور رئيسا لحي الجون.
حركة تنقلات موسعة لرؤساء الوحدات المحلية بقرى مركز الفيوم
وضمت حركة رؤساء الوحدات المحلية القروية ندب المهندس خالد سيد على رئيس الوحدة المحلية لقرية دمو، والمهندس عزت محمد عبدالرحمن رئيس الوحدة المحلية لقرية تلات، والمحاسب محمود رمضان محمود رئيس الوحدة المحلية لقرية زاوية الكرادسة، والمهندس أحمد محمد عبيد رئيس الوحدة المحلية لقرية العدوة، والمهندس صابر رمضان علي رئيس الوحدة المحلية لقرية اللاهون، والمهندس رمضان جمعة محمد رئيس الوحدة المحلية لقرية هوارة عدلان، والمحاسب محمد سيد علي رئيس الوحدة المحلية لقرية العزب، والمهندسة جيهان حمدي أحمد رئيس الوحدة المحلية لقرية الشيخ فضل، والمحاسب محمد أحمد توفيق رئيس الوحدة المحلية لقرية كفور النيل، والمهندسة رحاب جلال محمد رئيس الوحدة المحلية لقرية سيلا، والمهندس محمد أحمد حسين رئيس الوحدة المحلية لقرية هوارة المقطع، والمهندسة علا يوسف محمد رئيس الوحدة المحلية لقرية دسيا، والمحاسب أحمد لطفي أحمد رئيس الوحدة المحلية لقرية الناصرية.
وأكد محافظ الفيوم أن المحافظة تقوم بمتابعة وتقييم أداء جميع قيادات الإدارة المحلية ورؤساء المدن والمراكز والأحياء والوحدات المحلية بالقرى بالتنسيق مع الأجهزة المعنية لاختيار أفضل العناصر والدفع بها للمناصب القيادية المطلوبة خلال الفترة المقبلة واستبعاد المقصرين و نقلهم إلى وظائف إدارية بعيداً عن قطاعات خدمة المواطنين، مشيراً إلى أهمية تصعيد الكوادر والقيادات المحلية المتميزة القادرة على التفانى في العمل والتي تتميز بالنزاهة والشفافية والعمل الجماعى لتولى المسئولية في المناصب القيادية بما يساهم في تقديم أقصى مجهود لخدمة المواطنين والإرتقاء بالخدمات المقدمة لهم وتحقيق الرؤية التنموية للدولة.
جاء ذلك فى إطار المتابعة المستمرة لأداء قيادات الإدارة المحلية بكافة المراكز والقرى لضبط منظومة العمل المحلى وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين وضخ دماء جديدة في المناصب القيادية.
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.