إسرائيل تعلن مقتل مجندة محتجزة لدى حماس وسط غارات على غزة



أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، مقتل مجندة كانت محتجزة لدى حركة حماس منذ السابع من أكتوبر الماضي في غزة، وذلك بعد نشر الحركة = مقطعا مصورا لها وهي حية أعقبتها صور لجثتها بعد مقتلها في غارة جوية إسرائيلية.

 

وهذه أول مرة فيما يبدو تؤكد فيها إسرائيل مثل هذا التصريح لحماس، التي قالت في السابق إن عشرات المحتجزين لديها قُتلوا أو فُقدوا بسبب الحرب على غزة.

وفي التسجيل المصور الذي بثته حماس على وسائل التواصل الاجتماعي، يوم الإثنين، عرفت نوا مارسيانو عن نفسها أمام الكاميرا، وقالت إنها محتجزة في غزة منذ 4 أيام، في إشارة إلى أنه جرى تسجيله في 11 أكتوبر.

ويظهر التسجيل بعد ذلك صورا ثابتة لامرأة شابة ذات مظهر مماثل ممددة، شاحبة اللون ومغمضة العينين، على ملاءة سرير ملطخة بالدماء. وفي صورة أقرب يظهر جرح في الرأس.

وجاء في تعليق أن مارسيانو (19 عاما) قتلت «في غارة جوية شنها العدو الصهيوني» الخميس الماضي.

ولم يعلق البيان العسكري على ظروف وفاة مارسيانو سوى بوصفها بأنها «مختطفة متوفاة». وذكر أنها كانت مجندة في فيلق الدفاع عن الحدود.

 

لمزيد من الأخبار العالمية اضغط هنا:




اكتشاف المزيد من موقع نايفكو

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من موقع نايفكو

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading