(أحداث نت/ بسمة أحمد)
اثار خبر الجنسية الحقيقية للاعلامية خديجة بن قنة الكثير من الجدل مؤخرا، حيث زعم البعض انها ليست جزائرية، الأمر الذي اثار الكثير من الجدل.
وبعد التأكد والتحري بشأن هذا الأمر، تبين انها مجرد اشاعة من ضمن الشائعات التي تتعرض لها الاعلامية خديجة بن قنة، والتي كان آخرها خبر طردها من قناة الجزيرة.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
حمادة هلال يبادر بمقابلة طفل السينابون!
حيثيات الحكم بحبس المتهم بقتل الفنان أشرف عبد الغفور فى حادث تصادم بمدينة 6 أكتوبر.. لن تصدق ماذا حدث؟!
المطرب محمد رجب ضيف سعد الصغير في سعد مولعها نار.. مقتطفات إنسانية!!
” كشفت سر خطير للجمهور!! “.. العرافة ليلى عبد اللطيف تنهار بالبكاء بسبب توقعاتها وتعترف لأول مرة!
حلا شيحة تتهرب من سداد مستحقات مدير أعمالها.. والأخير يتقدم بشكوي ضدها.. ماذا حدث؟!
هشام عباس والكابو والحجار والشاعري في حفل افتتاح مطعم مصطفى قمر
سعد الصغير يرفع شعار كامل العدد بحفلاته في أمريكا ويكشف تفاصيل جولته الغنائية
“فسخوا عقدها بسبب هذه الغلطة التي لاتغتفر”.. شاهدوا الهفوة التي تسببت بطرد الاعلامية تسابيح مبارك وانهاء مسيرتها الاعلامية للأبد!
مدير أعمال الفنانة الراحلة شيرين سيف النصر يفجر مفاجأة ويكشف ماذا طلبت منه قبل رحيلها؟!
“حان وقت الرعب”.. اولى توقعات ليلى عبد اللطيف للعام الجديد بدأت بالتحقق والجميع مصدوم!
وخديجة بن قنة هي إعلامية جزائرية الأصل، تخرجت من كلية الصحافة بجامعة الجزائر عام 1988, وتدربت على العمل الصحافي في معهد CFJ في باريس عام 1989.
وبعد انتشار خبر طردها، خرجت الاعلامية الجزائرية عن صمتها وردت على هذه الشائعات بعبارة جزائرية “هنا يموت قاسي” وهي تعني “موتوا بغيظكم”.
على الرغم من ذلك، تعرضت خديجة بن قنة للعديد من المواقف الصعبة خلال مسيرتها المهنية.
على سبيل المثال، تم تداول أخبار عن طردها من قناة الجزيرة وتوزيع نشرة بالقبض عليها أثناء عملها لأكثر من 20 عامًا في القناة.
وقد قامت بمقابلة العديد من الرؤساء والزعماء مثل رئيس تركيا رجب طيب أردوغان ورئيس وزراء فرنسا السابق دومينيك دو فيلبان والزعيم الليبي معمر القذافي الذي اشترط أن تكون خديجة بن قنة هي من ستجري الحوار معه.
تعرضت خديجة بن قنه لموقف صعب عندما قام الرئيس محمود أحمدي نجاد بإجراء حوار معها في طهران، حيث كان يرغب في أن يكون اللقاء مباشرًا وليس مسجلًا كما كانت اللقاءات السابقة التي أجرتها قناة في تلك الليلة، التي كانت ذكرى عاشوراء، أخطأت خديجة بن قنه في تقدير الأمر وارتدت لباسًا أبيضًا، لتفاجأ بأن الجميع حولها يرتدون السواد، ولكن الرئيس الإيراني لاحظ ذلك.
دخل إلى إحدى الغرف في مقر الرئاسة وغير سترته السوداء بسترة بنية اللون، حتى يتجنب إحراجها.
في عام 2012، منعت السلطات السورية خديجة بن قنه من دخول البلاد ووزعت منشورًا للقبض عليها من قبل المخابرات العسكرية في حال دخولها من أي من المعابر الحدودية السورية، وذلك بسبب هجومها المستمر على النظام السوري والرئيس بشار في عام 2016، نشرت صحيفة النهار الجزائرية صورة لفتاة نصف عارية في وضع إباحي، وأشارت في عنوان الخبر إلى أنها ابنة المذيعة خديجة بن قنه، والتي دخلت المستشفى بسبب انتشار صور إباحية لابنتها.
ولكنها ردت على الصحيفة واتهمتها بنشر الفسق.
في عام 2020، أكدت الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنه تعرضها لأزمة صحية كادت أن تؤدي بحياتها بسبب خطأ طبي، ونفت أن يكون سبب غيابها عن تقديم الأخبار على قناة الجزيرة لمدة عامين تقريبًا هو استقالتها أو إقالتها.
ومن جهة اخرى، استطاعت خديجة بن قنه أن تثبت نفسها كمقدمة برامج على شاشة الجزيرة، حيث قدمت برامجًا مثل “الشريعة والحياة” و “وللنساء فقط” و “ما وراء الخبر”، بالإضافة إلى قدرتها على فك شفرات شخصيات العديد من الزعماء الذين رفضوا إجراء أي لقاءات مع الإعلام العربي، مثل الرئيس الإيراني أحمدي نجاد أو ملك ملوك أفريقيا كما كان يلقب نفسه معمر القذافي، فقد كانت زيارة خديجة بن قنة للقاء هؤلاء قادرة على فك شفراتهم وتحويل جمودهم إلى سيل متدفق من التصريحات.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.