بدأت الحلقة السابعة من مسلسل “ألفريدو” بظهور شاب في مطعم فريد يتألم من بطنه بسبب الطعام من مطعم فريد ثم اصطحبه فريد وزنجر بالسيارة للمستشفى للاطمئنان عليه، ثم ذهبت صديقة ثريا للمكوث معها في المنزل ولم تتذكرها ثريا وذهبت غرفتها لتبديل ملابسها.
التشهير بمطعم فريد
ثم ذهبت والدة الشاب الذي تسمم من مطعم فريد وتشاجرت مع فريد هي وصديقه، ثم ظهر أحد البلوجر أمام مطعم فريد حتى يقوم بالتشهير به ويسوء سمعته وتحدث مع جيران فريد وانتهازهم الفرصة لسقوط فريد والترويج لمطعهم ومن خطط لذلك أحمد جاره، وظهرت فرح وهي تتحدث في الهاتف وجاءت رسالة لها على الهاتف، وظهرت زينب وهي تتحدث مع خالتها في الهاتف، وخرج مصطفى من غرفته يتحدث مع زوجته ليسألها عن سبب عدم اخبارها له بأن من يقوم بتدريبها في الجيم رجل وليست مرأة ويتشاجر معها ويخبرها بعدم قبوله ذلك وتذهب إلى جيم سيدات فقط وتخبره بعدم ذهابها لأماكن أخرى وتتظاهر بالبكاء ويعتذر لها مصطفى وتتركه وتذهب للغرفة.
ثم رأت مريم مقطع الفيديو الذي تحدث فيه البلوجر عن مطعم فريد وحاولت الاتصال ولم يجيب وارسلت له رسالة، ورأى الفيديو والد سارة ثم نادى عليها ليريها الفيديو وتدافع عنه سارة، وتحاول الاتصال به، ويعود فريد للمنزل ويتحدث مع مريم وثريا عن ماحدث ثم تذهب سارة لمنزل ثريا وتجلس معه هو ومريم ويأخذهما ويغادر، ثم يقوموا بتشغيل كاميرات المراقبة ليجدوا شخص داخل المطعم وهو من تسبب في ذلك ويصبح اثبات براءة فريد أمام النيابة.
سارة تتشاجر مع فريد بسبب مريم
ثم تحدث فريد إلى سارة في الهاتف وتتشاجر معه بسبب مريم وعن خلافاتهما القديمة واغلقت الهاتف في وجه، وظهرت فرح وهي تتشاجر مع زوجها بسبب خيانته لها، ثم ذهبت إلى منزل ثريا تتحدث معها وأخبرتها صديقة ثريا عن مشكلة فريد في المطعم، وتحدثت فرح إلى مصطفى في الهاتف لتخبره عن ماحدث لفريد ليخبربها بمعرفته، ثم يذهب مصطفى وزوجته لمنزل ثريا ومعهم فرح للحديث عن مشكلته، ثم اصطحبته صديقة ثريا للغرفة لتخبره بقلقها عليها، ثم تذهب فرح له وتخبره بطلاقها من زوجها.
ثم تذهب مريم لمطعم فريد للتحدث عن حل مشكلته ثم تذهب له سارة لتطلب منه التحدث جانبًا لتخبره بشكها في مازن طليقها إنه السبب في ماحدث لفريد.
ثريا تتذكر أسماء تلاميذها
ويذهب فريد لثريا وتفتح له زينب الباب ويدخل لغرفة ثريا ويساعدها في تعديل ملابسها ويريها صور على هاتفه لتلاميذها في المدرسة ثم يأخذها للخارج ليفاجأها بوجود الطلبة في المنزل لتندهش ثريا بذلك ويعبر تلاميذها عن حبهم لها وتبدأ ثريا في تذكرهم بأسمائهم وتمازحهم.
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.