مصطفى كامل يرد على انتقادات طارق الشناوي.. مش ناقص هم (فيديو)



رد الفنان مصطفى كامل، نقيب المهن الموسيقية، على الانتقادات التي وجهها له الناقد الفني طارق الشناوي، بشأن تعامله مع أزمة الفنان أحمد سعد، مع منظمة حفلته في تونس.

أتحفظ على بعض الآراء التي يدلي بها طارق الشناوي

وقال   مصطفى كامل خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «مصر جديدة»، الذي تقدمه الإعلامية انجي أنور عبر فضائية «ETC»، مساء الثلاثاء، إنه يتحفظ على بعض الآراء التي يدلي بها طارق الشناوي، لافتًا إلى أن «المنزل يجب أن يكون فيه رقيب ونقيب ورائد وضابط»، بحسب وصفه.

رسائل شكر من الفنان أحمد سعد على موقفه الأخير

وأشار إلى أنه تلقى رسائل من الفنان أحمد سعد، يشكره فيها على موقفه الأخير من أزمته في تونس، منوهًا أن «الموسيقيين» نقابة موجودة دائمًا «في مرمى النيران».

أنا مش ناقص هم و إحنا فعلا نقابة مهمومة

ولفت   مصطفى كامل إلى أن النقابة متشعبة في 27 محافظة، والوحيدة التي تقيم عشرات الحفلات في مختلف الأماكن؛ وهو ما يجعل وقوع المشكلات أمر وارد، معقبًا: «أنا مش ناقص هم، إحنا فعلا نقابة مهمومة؛ لأن مشكلاتها كثيرة وأعضاءها وفروعها وخلافتها كثيرة، نحن النقابة الوحيدة التي لديها أكثر من 700 عازف داخل الدول العربية».

من جانبه، أوضح «الشناوي» أن النقيب طلب من «سعد» في بيانه الاعتذار عن جريمة لم يرتكبها وهي «إهانة المرأة»، قائلًا إن المشادة التي وقعت مع منظمة الحفل كانت مصورة، وظهر فيها عدم إدلاء الفنان بكلمة تهين المرأة التونسية.

وذكر أن القرار يجعل اعتذار “سعد” فيما بعد، بناء على قرار من نقابة المهن الموسيقية المصرية، وليس صادرًا من الفنان نفسه.

أما نقيب المهن الموسيقية، فأكد  بن ما يقوله الناقد الفني، نابع من عدم وجوده داخل الحدث وعدم إلمامه بملابساته وتوابعه.

وتابع: «من فضلك انتقدني في حاجة تكون ملم بها تمامًا، ولما تكون لامس الموضوع بحروفه وأبجدياته وأنا أتحمل، أنا راجل شاطر، وعجبني إنك قلت في مداخلة إني عاوز أمر فترتي بسلام وسلم مجتمعي وفني وحالات حب، ده مش عيب.. مش لازم أقضي الحياة قتال».




اكتشاف المزيد من موقع نايفكو

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من موقع نايفكو

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading