وتابعت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة :” قررت الطلاق خوفاً من تهديدات زوجي بالتخلص مني، وإصراره علي إلحاق الأذي بي، وتعرضه لي وملاحقتي أكثر من مرة أمام عملي، وإقامته دعوي لإجباري للعودة لبيت الطاعة بشقة والدته رغم ما بيننا من خلافات وصلت لقيامها وابنتها بالتعدي علي بالضرب المبرح وكسر ذراعي”.
وأشارت الزوجة:” حاول احتجاز طفلي الرضيع وحرماني من الحضانة، وشهر بسمعتي، وسبني بأبشع الألفاظ، وأقمت ضده دعاوي حبس لاستراد متجمد النفقات الذي وصل إلي 690 ألف جنيه لأعيش في جحيم بسبب رفضه الوصول لحل ودي “.
وتصبح الزوجة ناشز، وذلك إذا امتنعت الزوجة دون سبب مبرر عن طاعة زوجها، كما أنها إذا لم تتعرض الزوجة على إنذار الطاعة خلال 30 يوم، عدم إقامتها دعوى الطلاق أو الخلع، أن لا تثبت أن بيت الطاعة غير ملائم وبعيد عن الآدمية أو مشترك مع أم الزوج أو شقيق الزوج.
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.