وقال الزوج: “لاحقتني بدعوي طلاق للضرر، ورغم حصولها علي النفقات وفقاً للشهود إلا أنها حرمتني من أطفالي، وتخلفت عن تنفيذ الاتفاق الودي الذي تم تحريره بيننا، لأعيش في جحيم بسبب تصرفاتها ورفضها كافة الحلول الودية لحل المشاكل بيننا، وتهديدها لي وطردها لي من مسكن الزوجية بعد 18 سنه زواج، والتسبب لي ضرر مادي ومعنوي بالغ بسبب عنفها وإصرارها على إلحاق الأذى بي”.
وتابع: “تعدي على شقيقها بالضرب، عقاباً على لجوئي لمحكمة الأسرة لملاحقتها لاسترداد حضانة أولادي وإثبات عدم اهليتها لرعايتهم، وتشكيلها خطر عليهم بسبب حالتها الصحية، وفقاً للتقارير الطبية التي تقدمت بها للمحكمة، بخلاف سفرها الدائم وتركها الأطفال دون رعاية لفترات طويلة،
وتدميرها حياتنا والتعرض على يديها للإهانة، وتوعدها لي بالانتقام”.
الطلاق وفقاً للقانون، بأنه هو حل رابطة الزوجية الصحيحة، بلفظ الطلاق الصريح، أو بعبارة تقوم مقامه، تصدر ممن يملكه وهو الزوج أو نائبه، وتعرفه المحكمة الدستورية العليا، بأنه هو من فرق النكاح التي ينحل الزواج الصحيح بها بلفظ مخصوص صريحا كان أم كناية.
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.