عرضت قناة “القاهرة الإخبارية”، تقريرا تلفزيونيا بعنوان “مناورات عسكرية جديدة بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية تحت اسم “درع الحرية”.
وبضعف عدد مثيلاتها العام الماضي، تدخل واشنطن وبيونج يانج مناورات عسكرية مشتركة جديدة تحمل اسم درع الحرية، وسط تصاعد التوترات بسبب استمرار بيونج يانج في التلويح باستخدام القوة العسكرية وإطلاق المدفعية قرب الحدود البحرية الغرربية.
المناورة العسكرية التي تجري في الفترة من 4 إلى 14 مارس الجاري تهدف –وفقا لما أعلنه الجيشان الأمريكي والكوري الجنوبي- إلى تعزيز وضع البلدين الدفاعي المشترك.
وتركز المناورة على عمليات متعددة المجالات من خلال استخدام الوحدات البرية والبحرية والجوية والسيبرانية والفضائية، إلى جانب مواجهة التجارب النووية لكوريا الشمالية.
الجيشان الأمريكي والكوري الجنوبي أعلنا كذلك أنهما سيجريان نحو 48 مناورة ميدانية وأن أفرادا من 12 دولة عضوا في قيادة الأمم المتحدة سينضمون إلى التدريبات بما في ذلك أستراليا وبريطانيا والفلبين وتايلاند تحت مراقبة لجنة الأمم المحايدة للإشراف.
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.