(أحداث نت/ بسمة أحمد)
كشفت صحف اخبارية غير رسمية أن مسيرة الاعلامي فيصل القاسم انتهت، مشيرة أنه تم طرده من قناة الجزيرة الاخبارية بسبب زميلته خديجة بن قنة.
لكن بعد التأكد والتحري من صحة هذا الأمر، تبين انها مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة، والاعلامي فيصل القاسم مازال في قناة الجزيرة.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
“لن تستطيعوا حتى توديع احبابكم”.. ليلى عبد الله تحذر وتكشف اقتراب تحقق الكارثة والجمهور مرعوب منها
تزوجت أول مرة من صاحب أغنية ” الغراب يا وقعة سودا جوزوه أحلى يمامة.. تقدم لخطبتها فريد الأطرش ورُفض!! لن تصدق من هي!
هذه الطفلة كانت ملكة جمال مصر.. بدأت الفن في مدرسة قاسم وجدي لإعداد الوجوه الشابه.. تركية بملامح أوروبية وروح مصرية!!
أجمل وجه مر على السينما المصرية.. وذيع صيتها بعد الناصر صلاح الدين.. لن تصدق من هي وزوجها الشهير مفاجأة غير متوقعة!!
نساء في حياة رشدي أباظة أولهن تحية كاريوكا.. لن تصدق من هن الأخريات!! مفاجأة
“افهموا كل كلمة سأقولها لكم ليس هناك وقت”.. ليلى عبد اللطيف تقول أنه بدأ العد التنازلي وترعب الجمهور بتوقعاتها التي بدأت بالتحقق!!
تزوجت ليلى فوزي من فنان شهير 4 شهور وعادت من الخارج ومعها جثمانه.. لن تصدق من هو الزوج !
بعد عقد قرانهم.. فارق العمر بين مصطفى شعبان وعروسته الجديدة هدى الناظر يحدث جدلاً واسعاً.. لن تصدقوا أيهما أكبر!
لن تصدق من هي المرأة التركية التي تزوجها انور وجدي على ليلى مراد.. الزوجة مفاجأة.. ليست مصرية!!
رد صادم وغير متوقع من ميار الببلاوي على تصريحات بسمة وهبة
وكانت خديجة بن قنة قد نشرت خبرًا يفيد بأن شركة “أركوم” فرضت غرامة قدرها 3.5 مليون يورو على قناة “CANAL+” الفرنسية بسبب إهانة وسب مذيعها الفرنسي-التونسي الأصل سيريل حنونة للنائب الفرنسي لويس بويارد في إحدى الحلقات.
وأضافت بن قنة تعليقًا على الخبر قائلة: “مذيع يسب ضيفه فتعاقب قناته بدفع غرامة قدرها 3 ملايين ونصف مليون يورو في فرنسا”، وأرفقت التغريدة بوسم “مذيع قليل أدب”.
لكن ردود الفعل على التغريدة تحولت إلى هجوم شديد على الإعلامي والمذيع السوري فيصل القاسم، وخاصة من قبل المغردين الجزائريين الذين يرون أنهم مستهدفون من قبله بسبب انتقاداته المستمرة للنظام الجزائري، وخاصة بعد انتقاده للجزائر بسبب تقديمها مساعدات لضحايا الزلزال وتسليمها لنظام الأسد.
تعرض الإعلامي الجزائري فيصل القاسم لانتقادات حادة من قبل المغردين على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب سلوكه العدواني والتجاوزات التي يرتكبها في برنامجه على قناة الجزيرة. وقد اعتبر البعض أن تصرفاته تسبب ضررًا كبيرًا للقناة وأنه يجب تأديبه.
وقد أشار أحد المغردين إلى أن أدب القاسم في الحضيض وأنه يسب ضيوفه ويشتمهم على الهواء، مما يتسبب في فقدان الاحترام من قبل الجمهور. وأضافت أخرى أن الغرامة المالية لن تكون كافية لمعاقبته، بل يجب معاقبته بطرق أخرى.
من جانبه، انتقد القاسم الجزائر بعد إعلانها عن تقديم مساعدات لسوريا وإرسال فريق متخصص للإنقاذ. وقال إن بعض الأنظمة التي تدعي إرسال معونات ترسل في الحقيقة أسلحة لنظام الأسد. واعتبر أنه كان من الأولى بتلك الدول أن ترأف بحال شعوبها المسحوقة أولاً قبل إرسال المساعدات.
وهناك جدل حول مسألة إن الأقربون أولى بالمعروف أم لا. ففي الوقت الذي تعهدت فيه دول عربية بإرسال مساعدات إلى سوريا لمساعدة الأشخاص المتضررين من النزاع، يبدو أن هذه المساعدات لم تصل إلى الأشخاص المستهدفين بسبب عدم وصولها إلى مطار حلب.
قد أثارت هذه الحادثة استياء الناشطين الذين أطلقوا صيحة فزع للتنبيه إلى هذا الأمر. وأكدوا أن المطار يقع تحت سيطرة نظام بشار الأسد وأنه لم يتم توزيع المساعدات على المتضررين من النزاع حتى الآن.
وقد أشارت شهادات بعض الأشخاص الذين قاموا بزيارة المناطق المتضررة في سوريا إلى أن قوات بشار الأسد لم تقدم أي مساعدة للأشخاص المتضررين في تلك المناطق. وأشاروا إلى أن تحفظ بشار الأسد على تلك المساعدات يأتي بذريعة أن تلك المناطق تقع تحت سيطرة المعارضة السورية.
يبدو أن هذا الجدل حول مسألة إن الأقربون أولى بالمعروف قد أثار تساؤلات كثيرة بين الناشطين والمجتمع الدولي. فمن المفترض أن تكون المساعدات الإنسانية متاحة للجميع بغض النظر عن الانتماء السياسي أو الديني.
ويجب أن يكون هناك ضمانات لتوزيع المساعدات بطريقة عادلة ومنصفة للجميع.
من الواضح أن هناك حاجة إلى تحقيق وتوثيق ما يحدث في سوريا وضمان وصول المساعدات إلى الأشخاص المستهدفين بشكل فعال. يجب أن يكون هناك ضغط دولي على الحكومة السورية للتعاون في توزيع المساعدات وتقديم الدعم اللازم للأشخاص المتضررين.
إن الأقربون أولى بالمعروف هو مبدأ أخلاقي وإنساني يجب أن يطبق في جميع الأوقات وفي جميع الأماكن. ويجب أن نعمل جميعًا لضمان أن المساعدات الإنسانية تصل إلى الأشخاص المستحقين وأن لا يتم استغلالها لأغراض سياسية أو شخصية.
وخديجة بن قنة إعلامية بقناة الجزيرة، صنفتها Forbes عام 2006 واحدةً من النساء العشر الأكثر تأثيرا في العالم العربي، وفازت في استفتاء CNN 2015 بلقب إعلامية العرب الملهمة.
اما فيصل القاسم فهو إعلامي سوري ويحمل الجنسية البريطانية كاتب ناشط ومُقدم لعدة برامج على قناة الجزيرة.
اشتهر ببرنامجه الحواري الاتجاه المعاكس المثير للجدل على قناة الجزيرة، حيث يستضيف اثنين من الضيوف ذوو وجهات نظر متناقضة حول الموضوعات المختلفة ولكن معظمها من الموضوعات المتعلقة بسياسة العالم العربي.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.