(أحداث نت/ محمود الدموكي )
علق الفنان محمد أنور، عن تعاقده على مسرحية زواج اصطناعي، وذلك بعد اعتذار محمد سلام عنها، وذلك خلال تصريحات صحفية.
وقال: محمد سلام أخويا وأنا كمتفرج بحبه جدا، والناس عملت حملة على السوشيال ميديا ولكن الحقيقة إن مفيش بيني وبينه أي حاجة، بالعكس هو اللي رشحني لمسرحية زواج اصطناعي، بعد ما اعتذر عنها بسبب حزنه على فلسطين.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
حورية فرغلي تكشف عن مساندة هذه النجمة الشهيرة لها في أزمتها: كانت دايمًا بتسأل عليا وبتكلمني؟!
محمد ممدوح يكشف عن المهن التي مارسها قبل دخوله عالم التمثيل؟!
بعد أزمته الاخيرة.. ليلى طاهر توجه رسالة الى رشوان توفيق على الهواء
إنتصار: انتهي من تصوير مسلسل مطعم الحبايب في هذا الموعد.. وبجسد شخصية شيف
رامي جمال يشارك جمهوره الاحتفال بعيد ميلاده الـ 40.. وهذا ما قاله في هذه المناسبة..!
لقاء سويدان: نفسي أتجوز واحد زي أحمد عز.. ولو عاد بيه الزمن ستقبل الزواج من حسين فهمي
مصطفى خاطر يوجه رسالة شكر الى جمهور جدة لهذا السبب..!
كارمن سليمان تطرح “يا حرام معلش”
الشركة المنظمة لحفل تامر حسني في الرياض تطرح تذاكر الحفل بأسعار خيالية..!
يسرا تكشف عن عدد زيجاتها.. وهذا هو اسمها الحقيقي؟!
وأضاف: وأنا مش رايح ضده وربنا يعلم ممكن أكون كنت متدمر أكتر من محمد سلام، والناس قالتلي إني بعت القضية الفلسطينية وأنا كنت شايف إن ده أكل عيشي.
وتابع: و100 بني آدم شغال ورا الكاميرا لما استقبلوني في المطار وحضنوني وعيطوا قالولي الله يباركلك إحنا بقالنا كتير مستنيين فلوس المسرحية دي وشكرا إنك مقطعتش عيشنا.
وأختتم: كلمت سلام ورجعت من المطار عليه روحتله مكتب محمد إمام واتكلمنا، واتبهدلت جدا وقتها لكن مطلعتش أتكلم عشان مكنش هيفرق معايا، غير إني هكون بشارك في إن الناس متركزش في الحدث الأهم، وهو أحداث فلسطين، ولو عدم تنفيذ شغلي كان هيفيد فلسطين كنت هعمل كدة، وكنت أتمنى في الفترة اللي بتشتم فيها إن محمد سلام ينزل ستوري يقول مفيش حاجة بينا ويوضح.
يذكر أن أخر أعمال الفنان محمد أنور، فيلم “جوازة توكسيك” بطولة كلا من: ليلى علوي، بيومي فؤاد، تامر هجرس، هيدي كرم، محمد أنور، ملك قورة، جوهرة، نورين أبو سعدة، فاروق قنديل، تأليف لؤي السيد، إخراج محمود كريم.
ودارت أحداث الفيلم في إطار كوميدي حول قصة حب فريدة وكريم، التي بدأت بسوء تفاهم في دبي، لتمر بعدها برحلة من الصراعات بعودتهما إلى مصر، بعد تدخل الأهل في مصيرهما.
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.