“عشت فى جحيم طوال 6 سنوات زواج، بسبب منزل العائلة وجبروت حماتى، تحملت خوفاً من تهديداتهم المستمرة لي ورفضه تطليقي رغم عرضي عليه إبرائه من حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، إلا أنه قرر معاقبتي بطريقة أخري تركني معلقة وسافر برفقة ابنتي ورفض طوال عامين تمكيني من رؤيتها”، كلمات جاءت على لسان إحدى الزوجات بمحكمة الأسرة بأكتوبر، أثناء ملاحقتها لزوجها بدعوي قضائية لاسترداد حضانة طفلتها.
وأكدت الزوجة بدعواها:” طردت فى الشارع، وتعرضت للتهديد بسبب عنف أهل زوجي، وقضيت العامين الماضيين في عذاب بسبب عجزي عن حل الخلافات معهم، وتعنتهم، واستيلائهم علي طفلتي وحقوقى الشرعية”.
وتابعت: “زوجي تخلى عن مسئوليته تجاهي وهجرني وتركني معلقة، وعندما اعترضت افتعل أهله المشاكل معي وتعدوا على بالضرب، ورفضوا حل الخلافات ودياً، ليتمادى زوجي فى الإساءة لى والتشهير بسمعتي، لأعيش فى معاناة تسببت بتدهور حالتي الصحية”.
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.