(أحداث نت/ بسمة أحمد)
نشرت صفحات مهتمة بأخبار الفن والمشاهير صورة نادرة من حفل زفاف الفنانة وردة بزوجها بليغ حمدي بحضور العندليب عبد الحليم حافظ.
بدأت قصة بليغ حمدي ووردة عندما قررت النجمة الراحلة وردة أن تشاهد فيلم “الوسادة الخالية” للعندليب عبد الحليم حافظ فى السينمات وقت طرحه، وخلال مشاهدتها لأحداث الفيلم استمعت إلى لحن لأغنية يتضمنها الفيلم وهي أغنية “تخونوه” للعندليب.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
ترف باذخ يفوق الخيال.. الكاميرا تدخل لأول مرة قصر عادل امام والجمهور مصدوم من شدة الفخامة! صور
أحمد السقا فى جولة أخيرة يكشف أسرار رياضة الـ MMA
أول صورة لوالدة الفنانة نيللي كريم الروسية.. “أجمل من بنتها”!
بسبب مافعلوه في كواليس التصوير.. لم تتحمل امينة رزق واهانت عادل امام ويسرا امام الجميع
“أنا شفت زوجتي وهي بتخوني بس بحبها لأنها جميلة جداً.. أعمل إيه”.. لن تصدقوا كيف كان رد مبروك عطية على هذا الرجل
الحزن سيكون كبير للغاية.. ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة وتكشف ماسيحدث في شهر نوفمبر!
مختلفة تماماً عن النسخة التركية.. تسريب نهاية مسلسل “كريستال” يشعل مواقع التواصل الاجتماعي
هنا الزاهد تعانى عقدة نفسية من الرجال فى إقامة جبرية
هذا هو الفنان المصري الوحيد الذي اختارته “الفيفا” للمشاركة في حفل افتتاح كأس أمم إفريقيا.. ليس ويجز ولا عمرو دياب ولا حسن شاكوش!!
من أجل عروبتنا.. كاظم الساهر يوقف حفلاته إلى أجل غير مسمى و يأمر بهذا التصرف الغير متوقع!
وعلى الفور وقعت في غرام اللحن التي عندما سألت عنه قالوا لها بأن الموسيقار الكبير بليغ حمدي هو من قدم هذا اللحن.
لتدور الأيام ويبدأ بليغ التعاون مع الفنانة وردة ومنذ اللقاء الأول بينهما وقع بليغ في غرام وردة التي كانت وقعت في حبه من مجرد سماع لحن من ألحانه وبالفعل نجح بليغ في أن يتزوج من الراحلة وردة وكانت بينهما قصة حب كبيرة.
ومن المعروف أن بليغ حمدي تأخر ليلة زواجه منوردة الجزائرية، ليتبين لاحقا أنه ذهب للقاء غادة السمان ووداعها، قبل أن يعود ويقنع وردة بالإستمرار في حفل الزفاف.
حيث عُقد القران في منزل الراقصة والممثلة نجوى فؤاد، وغنّى عبد الحليم حافظ أغنية “مبروك عليك”، وكما تبين من خلال الصور التي نشرت للزفاف فأن وردة لم ترتدي فستان الزفاف الأبيض.
وعانت وردة من الإجهاض مرتين، لأسباب غير معروفة، وإستمر زواج بليغ حمدي ووردة الجزائريةحوالي 6 سنوات، قبل أن يحدث الإنفصال بسبب الغيرة وإعتياد وردة على الحياة الأسرية، التي لم يعتد عليها بليغ، فكان عشقه للفن يدفعه السفر والعمل والتغيب عن المنزل وكان يسافر في بعض الأحيان دون علم زوجته.
ظل بليغ حمدي يحب وردة الجزائرية حتى آخر يوم من حياته، حتى أن إبن شقيقه قال إنه كان يردد إسمها قبل وفاته في عام 1993. وغنّت وردة أغنية “بودعك” التي كانت آخر أغنية جمعتها مع بليغ، على الرغم من ترددها في البداية من القيام بهذه الخطوة.
وبعد وفاته أصيبت وردة الجزائرية بحالة إكتئاب شديدة، وبقيت تتحدث عنه إيجاباً، إلى أن توفيت عام 2013، بعد عشرين عام على رحيله.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.