(أحداث نت/ نادين أحمد )
انتشرت عدة صور للاعلامي باسم يوسف بإطلالة أثارت الجدل حوله وكان فيها مع بيرس مورغان جعلته يكتب منشورا يرد من خلاله على تلك التعليقات.
أوضح باسم ما يقصده من ملابسه، كاتباً عبر حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي: “هل هو أميركي أصلي؟ هل هو مكسيكي؟ لا سعودي، فلسطيني، أردني، جزائري، مغربي، يأتي من شبه الجزيرة العربية، لا أفريقي. الحقيقة هي أنه لا شيء وكل شيء. عندما كنت أستعد للمقابلة الثانية، قمت بالفعل بإعداد ملابسي، سترة، قميص أبيض، بنطلون أسود، إطلالة تصلح للقاء تلفزيوني”.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
“العالم سيغلي بسبب هذا الحدث”.. الفلكية ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة غير متوقعة!
فاكرين عثمان بطل مسلسل “على مر الزمان”.. لن تصدقوا كيف أصبح بعد 14 عاماً! صورة
عندما أهان أحمد الفيشاوي سجادة الصلاة وفي نهار رمضان!! لن تتخيل ما فعله!
لن تصدقوا من هو هذا الشاب الوسيم.. أصبح من المع نجوم الفن وتزوج من فنانة شهيرة؟
علاقة شيرين عبد الوهاب بـ”الشاويش عطية” ستصدمك.. مفاجأة !
الكاميرا تدخل أخيرا لمنزل عادل إمام الذي كان يعيش فيه قبل الشهرة – صور
طلع متجوز ثانية في السر!! زواج مالك قنوات “طيور الجنة” خالد مقداد يصدم نجليه عصومي ووليد!!
بعد النجاح الساحق الذي حققته.. أول تعليق من هبة مجدي على نجاحها في “عيشها بفرحة”
نهاية مؤلمة لـ إلهام شاهين!! شعرها “زيرو”!! والدموع في عينيها !! ماذا حدث؟
حوض السباحة لوحده كفاية.. الكاميرا تدخل منزل القيصر كاظم الساهر الذي يعيش فيه حياة الملوك!!
وتابع: “في الليلة السابقة رأيت تلك السترة في خزانتي. كانت إحدى صديقاتي في الأردن قد بدأت مشروعها التجاري وأعطته لي كهدية. هل هو تطريز أم سدو أم قشقابية؟ هو كل شيء وليس له أي شيء. الأمر المذهل هو أن الأشخاص الذين عاشوا بعيدًا عن بعضهم البعض، سواء في فلسطين أو الصحراء العربية أو السهول الأفريقية أو جبال أمريكا الشمالية والجنوبية، لديهم الكثير من القواسم المشتركة دون علمهم. الألوان والتصاميم والأنماط النابضة بالحياة. كل هؤلاء الناس كان لديهم هذا الأمر المشترك منذ آلاف السنين. ربما هو الارتباط الطبيعي مع الأرض”.
وتابع: “ربما هذه هي لغة السكان الأصليين في كل مكان: الألوان والدفء والأقمشة المصنوعة بالحب. ربما هذه هي الطريقة التي تواصلوا بها مع الأرض. بالألوان، بالحب بالتاريخ والذكريات والجذور. مثل جذور أشجار الزيتون التي بقيت هناك لمدة 600 عام. هذه ليست مجرد ألوان.
وأضاف: ” وأشجار الزيتون ليست مجرد نباتات. إنهم عائلة. وإذا اقتلع شخص ما أحد أفراد العائلة الذي كان موجودًا هناك منذ 600 عام، فمن الواضح أنه لم ينتمِ إلى تلك العائلة أبدًا”.
واختتم كاتباً: “ارتديت سترة ملونة رتيبة وارتديت هذه، نرجو أن تشعروا جميعًا بالحب والانتماء والألوان التي تحيط بنا وتربطنا بالأرض والأرض والجذور”.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.