وأضاف الزوج بشكواه ضد زوجته أمام محكمة الأسرة بالجيزة:” أولادي أخذوا صف والدتهم، ورفضوا الوقوف بجواري، وتخلوا عني بعد أن أصبت بالمرض، وطالبوني بعقد الصلح مقابل راتب شهري يتم منحه لي من أموالي التي استولوا عليها، وعندما رفض قاطعوني، وتم طردي من العقار المملوك لي، ورغم أنها المخطئة في حقي أقامت دعوي طلاق ورفضت رد مقدم الصداق لي”.
وأشار الزوج:” زوجتي تنفق أموالي وتبددها وترفض منحها لي، وعندما حاولت إدخال بعض الأصدقاء كوسطاء اتهمتني بفضحها والتشهير بها، وتعدت على بالضرب وأحدثت لى إصابة استلزمت 16 غرزة، بعد أن عشت خلال زواجنا خاضع لها لا أستطيع أن أرفض لها طلب”.
وتابع الزوج:” زوجتي الآن بعد 32 عام زواج تتهمني بعدم توفير مستوي اجتماعي لائق لها رغم المبالغ المالية الكبيرة التي وضعت يديها عليها والأصول من أراضي وعقارات، وأصبحت تسبني بأبشع الألفاظ للإساءة لي، والتسبب لي بالضرر المادي والمعنوي، وحررت بلاغات ضدها لإثبات ما لحق بي من إصابات على يديها”.
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.