وتابعت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة:” لم أفعل شئ له حتي يتزوج علي كنت دائماً داعمه له وأهتم به وأحبه، وبالرغم من ذلك هجرني وتركني معلقة وتزوج، أستخدم الطفلتين لإجباري للخضوع لتصرفاته، وتنفيذ أوامره لأعيش في عذاب، وأنا مضطره للتنازل عن كرامتي وحقوقي من أجلهم، وعندما فاض بي الكيل هربت من السجن الذي كنت أعيش به مع زوجي وضرتي وحماتي، فحرموني من حق الحضانة بالاتهامات الكيدية”.
وأضافت:” حاولت التصدي لهم بعد إصرارهم علي إلحاق الأذي بي، ومضايقتهم لي، أقمت دعوي طلاق للضرر، وضم حضانة، واتهمت زوجي بتهديدي وتدمير حياتي، وحرماني من بناتي باحتجازهم لدي ضرتي، ورفضه تمكيني من رؤيتهم، لأعيش في جحيم، بسبب تصرفاته وتسببه لي بالضرر المادي والمعنوي، بسبب ضغطه على واستخدامه الطفلتين لابتزازي”.
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.