وأشارت الزوجة التي تقدمت بدعوى طلاق في وقت سابق أمام نفس المحكمة: “هجرت مسكن الزوجية بعد 10 سنوات من الزواج بعد أن فاض بي الكيل، اعترضت على مواصلته تعنيفي والتعدي على وخيانتي وحرماني من النفقات وأطفالي عندما أتصدي لعنفه، واتهمته بالتشهير بي، وإلحاق الضرر المادي والمعنوي والإساءة لي وفقاً التقارير والمستندات التي تقدمت بها”.
وتابعت:” زوجي بخيل في كل شيئ حتي في مشاعره تجاهي، يبدد أمواله على علاقاته المتعددة ويبخل على وأطفاله ويرفض ويمتنع عن الإنفاق علينا، لدرجة أنه ترك طفلته بدون علاج طوال شهرين رغم أن دخله سنويا يقدر بمئات الآلاف من الجنيهات، مما دفعني لهجره وطلب الطلاق”.
وأكدت الزوجة في دعواها أمام محكمة الأسرة:” دمر حياتي، ولاحقني بالسب والقذف وابتزني للتنازل عن حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، وبدد منقولاتي ومصوغاتي، وذلك انتقاما مني بعد رفضي الاستمرار بالعيش برفقته، ورفضه كافة الحلول الودية لتسوية النزاعات”.
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.