كشف الموسيقار سليم سحاب، كواليس طفولته في مدينة يافا الفلسطينية التي ولد بها في الأربعينيات ا، وتأثره بأغاني مقاومي الاحتلال الإنجليزي بيافا في ذلك الوقت.
أتذكر بحر يافا وبائع الذرة والبلاتوه الخشب على المياه
وأضاف سليم سحاب خلال حواره ببرنامج “معكم منى الشاذلي” مساء اليوم الجمعة، على فضائية “ON”، مساء اليوم الجمة : أتذكر بحر يافا وبائع الذرة والبلاتوه الخشب على المياه.. ومكنشي فيه رياض أطفال” فى هذه الفترة.. وكنت أذهب خلال وقت فراغي أقف على الشارع فى الشباك.. وأشاهد الشوارع.. وأرى المجاهدين فى فلسطين فى هذا الوقت وفاكر أغانيهم فى هذا الوقت.. وكان هذا الأمر أول عهدي بالموسيقي”.
وتابع الموسيقار سليم سحاب: “من عام 45 حتى عام 47 ذهبنا إلى الأردن.. والفيزا كانت (مغترب عائد إلى وطنه).. وأتذكر بيتي فى فلسطين وداخل يافا.. ومكتوب بالعبري عليه وأتذكره جيدا.. ومن يسكن فى البيت شخص ألماني.. ونحن بره الآن وهذه إسرائيل.. تم طرد السكان الأصليين وأخدوا مكانهم.. وأنا كنت فى بيت لا تنقطع فيه الموسيقي إلا وقت النوم”
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.