(أحداث نت / تيم محمد )
طوال فترة حياتها ظلّت الملكة إليزابيث الراحلة المالكة الدستورية لأربع عشرة دولة من مجمُوع ثلاثة وخمسين من دول الكومنولث التي ترأستها خلال حياتها الطويلة وهو ربما ما يجعل تفاصيل حياتها اليومية محطّ تداول إعلامي حتى اليوم.
والحقيقة أن الحياة الخاصة للملكة إليزابيث الثانية ظلّت محل اهتمام كبير في وسائل التواصل ولدى كثير من المتابعين سيما بعد وفاتها ودفنها بمراسم ملكية ضخمة.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
لهذا السبب.. داليا شوقي تعلن عدم مشاركتها في مسلسل وبينا ميعاد الجزء الثاني
“سبحان الرزاق”.. لن تصدّقوا كم تبلغ ثروة محمد رمضان!!
بعد تعرضه لعملية نصب.. لحظات صعبة ومأساوية يعيشها الموسيقار حلمي بكر
لن تصدق ما قاله المؤلفين والملحنين عن ملكية التسجيلات الصوتية لأم كلثوم
تأجيل حفل الكينج محمد منير! ما السبب؟!
النهايات أخلاق!! رامي صبري يفجر مفاجأة.. ماهي؟!
العبقرية ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة وتقدم حل سحري لكل من يخاف من توقعاتها المرعبة!
أصيل هميم تحسم الجدل وتؤكد خطوبتها على طريقتها الخاصة
للمرة الأولى رنا رئيس تكشف السبب الحقيقي لانفصالها عن خطيبها
سبب رفض محمد منير زيارة الفنانة فايزة كمال في المستشفى رغم انها كانت امنيتها قبل أن ترحل!
ولعل من أهم ما عُرف عن الملكة إليزابيث الثانية بخصوص “نظامها الغذائب” هو اعتادها على تناول وجبة أساسية لمدة 90 عاما، وهو الأمر الذي حيّر حتى أفراد الأسرة الملكية نفسها.
عن تلك الوجبة كانت قد كشف “دارين ماكجرادي” وهو الطباخ الرسمي للملكة عن حكاية الملكة الشهيرة مع وجبتها الرئيسية “شطائر المربى الطبيعي”.
وقال طباخ الملكة إليزابيث، أنها بدأت تتناول شطائر المربى خلال طفولتها، وأطلقت عليها اسمم “بنسات المربى” كونها بحجم البنسات الإنجليزية القديمة بنحو 1.2 بوصة.
ووجبة الملكة الأول عبارة عن مواد طبيعية خالصة مستخلصة من مزرعتها وتتكون من زبدة الأبقار مع شريحتين من الخبز الأبيض الناعم ومسحة واحدة من مربى الفراولة الطبيعي.
وكانت الملكة إلزابيث تفضلها مصنوعة يدويًا من الفراولة الإسكتلندية المزروعة في حدائق قلعة بالمورال، بمنزل الملكة في إسكتلندا.
وللمعلومة فإن العادة التي أقدمت عليها الملكة إليزابيث الثانية، سرعان ما انتشرت بين الطبقات العليا، وحرصت الفنادق على تحضيرها في الكثير من دول العالم.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.