أنور وجدى رفضه ممثلًا وطلب يأكل “أبو فروة” قبل وفاته.. من يكون؟



عرف الفنان عادل أدهم بصوته الخشن، وملامحه التي تمتلئ بالصرامة الممزوجة بالدهاء والمكر، ولكنته الساخرة، كل هذا جعل الجمهور يلقبه بـ “برنس” السينما المصرية.

كما إنه صانع الإيفيهات التى مازالت تتردد على الألسنة بصوته وطريقته رغم رحيله، قدم عادل أدهم أدواراً تذكر فى التاريخ منها المعلم والقواد ورجل الدولة القوى والفاسد والمتسلط والنصاب.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

الكارثة ستهز العالم العربي.. ليلى عبد اللطيف تهدد بالانسحاب من الحلقة بسبب توقعاتها الدامية.. ماذا حصل على الهواء؟

عايدة رياض تروي المعاناة التي عاشتها مع هذا المرض القاتل؟!

هروب زوجته وابنه تبرأ منه.. تعرف على المحطات المأساوية في حياة برنس السينما المصرية عادل أدهم

زوجة سعد الصغير تتقدم ببلاغ ضده وتحرير محضر لهذا السبب الصادم!

طارق الشناوي يعلق على تصريحات مادلين طبر الأخيرة عن احتجاز الزعيم؟!

علاء مرسي يكشف عن رأيه الصريح بـ محمد رمضان.. لن تتوقعوا ما قاله؟!

جوزي عاوز يجمعني مع ضرتي في السرير أعمل إيه؟ رد “ناري” من هبة قطب!!

أمارس هذا الشيء بشراهة كل يوم ومش قادرة ابتعد عنها.. متصله تفاجئ دعاء فاروق بسؤال جريء ولم تكن تتوقع أن الرد سيكون قاسياً بهذا الشكل!!

ميشال حايك ينفجر باكياً ويصدم الجميع: زلزال سيضرب هذه الدولة العربية وفصل الصيف لن يمر مرور الكرام!

لن تصدق صلة القرابة بين رجوة آل سيف والأميرة فهدة زوجة الأمير هاشم شقيق ملك الأردن.. مفاجأة!!

كلها أدوار لمع خلالها برنس الشاشة الذى استطاع أن يجبر ذاكرة السينما العربية على تخليد اسمه من ضمن عمالقة الشر فى السينما.

عشق الفنان عادل ادهم الفن وقرر أن يبدأ مشواره، وعندما شاهد أنور وجدى عادل أدهم يمثل عام 1945، قال له إنه لا يصلح للتمثيل إلا أمام المرآة، فاتجه أدهم إلى الرقص وتعلم الرقص فى مدرسة يونانية بمدينة الإسكندرية.

ظهر البرنس كراقص فى فيلم “ليلى بنت الفقراء “ثم بفيلم “البيت الكبير “عام 1945 وهو لم يتجاوز السابعة عشر عاما، وظلت معه هواية الرقص والموسيقى طوال حياته.

كان عادل أدهم صديق لوالد السيدة لمياء زوجته، وحتى يتم الزواج طلبت السيدة لمياء زوجته حضور حفلة لنجمها المفضل فرانك سيناترا وبالفعل سافرا إلى أمريكا لحضور الحفل وتزوجا عام 1982 وعاشت معه حتى فارق الحياة ولم تتزوج من بعده.

كانت آخر رحلاته للعلاج في باريس مع الفنان سمير صبري إلى مستشفى لعلاج الأمراض المستعصية حيث أصيب بالسرطان، وكان في أيام الشتاء الباريسية.

وعندها تذكر أدهم أيامه الأولى بالمدينة الساحرة عروس البحر المتوسط، وطلب من سمير صبري أن يحضر له “أبو فروة”، وبالفعل نفذ سمير الطلب وعاد لأدهم الذى تناولها كطفل صغير كما يروى سمير صبرى ثم عادا إلى مصر.

أثرى عادل أدهم السينما المصرية والعربية بكثير من الأدوار المبدعة منها أفلام ثرثرة فوق النيل وحافية على جسر الذهب والشيطان يعظ وسواق الهانم وجحيم تحت الماء والراقصة والطبال وآخر أفلامه الذي رحل قبل أن ترى النور هو علاقات مشبوهة


اكتشاف المزيد من موقع نايفكو

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من موقع نايفكو

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading