وجد ضالته وعانى كثيرا.. ساعده أمير الشعراء! رحلة صعود عبد الوهاب للشهرة!



إن الفنان الراحل محمد عبد الوهاب من قامة الموسيقارين في مصر والوطن العربي وذلك طيلة مشواره الفني، كانت شخصيته وفنه يرتكزان قويا على عماد ثقل الموهبة.

بدأ شوقي يكلف عبد الوهاب بوضع ألحانٍ لقصائده وغنائها، وكان شوقي يريد لقصائده الانتشار وكان صوت محمد عبد الوهاب هو الجهاز الإعلامي الذي اختاره لتلك المهمة.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

“إيه حكاية الحلل والطشوت اللي بتغني عليها”.. سؤال وجهته أم كلثوم لـ عبد الحليم حافظ! بماذا رد عليها ؟!

آيتن عامر هي أختك ولا بنتك “السرية”؟! سألوا وفاء عامر فأنهارت واعترفت بكل شيء والجميع مصدوم!!

مقالة نادرة للعندليب.. والمفاجأة كانت أنها بعنوان “ذكرياتي مع أم كلثوم”.. هل كان يصالحها بها؟!

حظي الحلو يبقى ليا أمين.. ابن زوج أم كلثوم يكشف أسرار من حياتها!! وهذا ما قاله في حقها!

بعد اعتزاله الفن رسمياً.. لن يتوقع أحد كم بلغت ثروة الزعيم عادل امام الخيالية!

اعذروني لن تناموا بعد اليوم.. الجمهور مصدوم من توقعات ليلى عبد اللطيف الجديدة!

حطمت الرقم القياسي.. تعرفوا على أكثر سيارة مبيعاً في أوروبا خلال 2023

لن تصدق أن وردة الجزائرية بدأت الغناء طفلة تغني في المقاهي.. ابنة فرنسا منشأ! 

فنانة شهيرة كرمها الرئيس عبد الناصر.. وبعد اعتزالها ارتدت النقاب.. لن تصدق من هي هذه الطفلة!!

قد اعذر من انذر هذا هو تحذيري الأخير.. ليلى عبد اللطيف تكشف ماسيحدث في الايام القادمة وتصدم الجميع!

كانت أول أغنيةٍ لشوقي يغنيها محمد عبد الوهاب من ألحانه أغنيةً كتبها بالعامية وهي “شبكتي قلبي ياعيني”.

كان شوقي يسعد بسماعه يغنى أدوار عبده الحامولي وألحان محمد عثمان، ومنها ما كان من تأليف شوقي، ثم بقصيدة يا جارة الوادي بدأ المجتمع الراقى يتعرف على عبد الوهاب، ولكي يصقله أكثر.

قرر أحمد شوقي اصطحاب الفنان الناشئ إلى باريس عاصمة الفن، وهناك استمع إلى الموسيقى الباريسية والأوربية مما ساهم في اتساع مداركه الفنية لتستوعب فنون الشرق والغرب.

دخل عبد الوهاب عالم السينما بأول فيلمٍ غنائيٍ له (الوردة البيضاء) وعمره 29 عامًا، وأتبع هذا الفيلم بخمسة أفلامٍ أخرى، قام ببطولتها تمثيلاً وغناءً كان آخرها عام 1947 وعمره 43 عامًا، ثم اشترك بالغناء فقط في فيلمين أحدهما هو غزل البنات مع ليلى مراد ونجيب الريحاني عام 1949، والآخر كان فيلم منتهى الفرح عام 1963.

احتوت تلك الأفلام على عشرات من أجمل أغاني عبد الوهاب، وتميزت بالبساطة والتحديث، وقد أدخل إلى أفلامه طابع الحياة الغربية واستخدم إيقاعاتٍ أوربية مثل التانجو والسامبا والرومبا.

ولا شك أن دخول عبد الوهاب ميدان السينما قد أسهم كثيرًا في صنع مجده الفني، وما زالت مقاطع أغانيه في الأفلام تذاع لليوم في كثيرٍ من محطات الراديو والتليفزيون العربية والقنوات الفضائية.


اكتشاف المزيد من موقع نايفكو

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من موقع نايفكو

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading