(أحداث نت/ نادين أحمد )
هي فنانة ومطربة كبيرة ذيع صيتها منذ الـ 7 من عمرها وكانت صوت منفرد وقوي أجمع عليه العالم بأكمله بأنه من الأصوات النادرة التي لا تتكرر وكانت هذه المطربة مِن مَن حباهم الله بهذه النعمة، وكانت من الأطفال الذين خرجوا مع آبائهم من أجل العمل، فكانت تساعده وتنشد معه في المناسبات الدينية.
كانت ابنة إمام جامع القرية التي نشأت بها وهي قرية طماي الزاهيرة بمركز السنبلاوين التابعة لمحافظة الدقهلية العريقة، وكانت هي أول وآخر مطربة امرأة نقيبة للموسيقيين.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
لن يتخيل أحد من تكون هذه الطفلة التي أصبحت نجمة شهيرة وجننت عادل إمام بجمالها الأوروبي؟!
” استعدوا ستبيعون كل شيء “.. سيدة الفلك ليلى عبد اللطيف تثير خوف من يكذبون توقعاتها لن تصدقوا ماذا عرضت عليهم!
بدأت نجاة في الغناء في التجمعات العائلية في سن الـ 5 وكتب عنها أحد الكتاب الصحفيين المشاهير.. فمن هو؟
هذه الطفلة الصغيرة في الشاشة العربية ولديها سبعة عشر أخا وأختا.. ابنة عائلة فنية تنوعت بين التمثيل والموسيقى.. لن تصدق من هي؟
فنانة شهيرة والدها أشهر خطاط دمشقي ومفاجأة في جنسية أمها! وأختها فنانة أسرت الشاشة المصرية العربية بخفتها.. لن تصدق من هي؟
مطربة كبيرة لاحظ موهبتها المغني الشهير أبو العلا محمد وعازف العود زكريا احمد في الـ 6 من عمرها.. لن تصدق من هي؟
هذا هو الوداع الأخير لم يعد هناك وقت للمزاح.. العرافة ليلى عبد اللطيف تربك العالم بتوقعاتها الجديدة!!
فنانة ومطربة شهيرة.. بنت تاماي الزاهرية وذيع صيتها منذ الـ 7 من عمرها.. لن تصدق من هي تلك الصغيرة؟
الديدان خرجت بالفعل.. أول توقعات ليلى عبد اللطيف بدأت بالتحقق والعلامات بدأت بالظهور والجميع مصدوم ومرعوب!
“هذه الكارثة لن يستطيع أحد النجاة منها وقد اعذر من انذر”.. توقعات ليلى عبد اللطيف الخطيرة بدأت بالتحقق والجمهور مصدوم!
ولأنها كانت تتدخل مع الملحنين في عملهم في كل عمل غنائي تقدمه لجمهورها رفض الموسيقار الراحل فريد الأطرش التلحين لها.
هذه الفنانة والمطربة هي فاطمة بنت الشيخ إبراهيم السيد البلتاجي الشهيرة والمعروفة بــ أم كلثوم ولقبت بــ كوكب الشرق.
تربت كوكب الشرق في بيئة فقرة كان الأب إمام جامع القرية ولديها شقيقين اعتنت بهم الأم معها.
أم كلثوم قامة غنائية لم ولن يتكرر مثلها في الوطن العربي والعالم استطاعت أن تأثر قلوب الجميع حبا لها ولصوتها وكان يتهاتف على غنائها قامات البلاد والمسؤولين ليس مستمعيها من الشعب فقط بل وكان الزعماء والرؤساء حريصين على حضور سهرتها الغنائية.
وكانت فقرتها فقرة محببة للقلب لأجدادنا ومن عاصروا زمانها فهي قيمة وقامة ساعدت بلادها بصوتها وظلت حتى بعد موتها اسمها محفوظا في مكانه ولا أحد تمكن من منافستها حتى الآن بقوة صوتها.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.