(أحداث نت/ أسماء يوسف)
انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي؛ شائعات تزعم وفاة الدكتور أحمد عمر هاشم؛ عضو هيئة كبار العلماء ورئيس جامعة الأزهر الأسبق، بعد تدهور حالته الصحية.
وأكدت بعض التقارير الصحفية خروج الدكتور أحمد عمر هاشم من العناية المركزة اليوم؛ ومغادرة المستشفى وتلقي العلاج الطبيعي بمنزله.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
“أنت لسه راجع من العمرة”.. هجوم شديد على أحمد الفيشاوي بعد رسم وشم جديد على جسده
من شدة حبه لها.. دخل رشدي أباظة في غيبوبة لأكثر من أسبوعين بعد وفاة هذه الفنانة.. لن تصدقوا من هي؟!
سألوا هبة عبوك عن سبب طلاقها فكشفت سر أشرف حكيمي بكل جرأة وبدون خجل!!
سبب طلاق وخراب بيت رضوى الشربيني انفضح أخيراً والجمهور غير مصدق.. لن تصدقوا ماحدث!
هذه الطفلة أصبحت من أشهر الفنانات والمفاجأة انها انجبت من دون زواج.. لن تصدقوا من هي!!
ماذا سيحدث في مصر خلال الايام القادمة؟.. العراف العبقري ميشال حايك يجيب ويفاجئ جميع المصريين!
فنانة مصرية شهيرة تزوجها الفنان أحمد سعد لمدة سته ايام فقط.. لن تتخيلوا من هي!!
شابة جميلة تفاجئ مبروك عطية: “ليلة دخلتي قربت وأنا مش بنت بنوت.. أعمل ايه”! الرد سيصدمكم!!
مين أكثر ممثل جاب لك ايرادات؟!.. اجابة صادمة من السبكي! ليس عادل امام ولا محمد رمضان ولا كريم عبد العزيز!
صدمة بعد “فضح” هوية شيخ العرافين في برنامج العرافة.. لن تصدقوا من هو!! صورة
وأشارت التقاير إن الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء ورئيس جامعة الأزهر الأسبق، خرج من العناية المركزة وهو في حالة صحية جيدة الآن.
وأضاف: بدأ الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف العلاج الطبيعي منذ أمس وهو يتعافى سريعا بفضل الله، وخلال 3 أو 4 أيام سيخرج الدكتور من المستشفى، وبعدها يعود لإلقاء الدروس.
وكانت الصفحة الرسمية للدكتور أحمد عمر هاشم عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، ردت على الشائعات التي تم تداولها خلال الساعات الماضية بشأن وفاة الدكتور أحمد عمر هاشم.
وقالت الصفحة في بيان لها: ردًا على الشائعة الكاذبة، أولا: الدكتور أحمد عمر هاشم من أكبر علماء الأمة العربية والإسلامية وهو عضو هيئة كبار العلماء ورئيس جامعة الأزهر الأسبق، وله أكثر من 120 مؤلفا من أكبر مؤلفات الإسلام آخرها شرح صحيح البخاري 16 مجلدا كل مجلد 600 صفحة، وكان سلفنا الصالح إذا شرح أحدهم كتابا مثل هذا لقب بالإمامة كالإمام ابن حجر والإمام النووي وغيرهما فهل يليق أن نتناول بالشائعات الكاذبة مثل هذه الشخصية العالمية بمثل هذه المفتريات التي أشاعها بعض المواقع، وادعت زورا وبهتانا أنه قد فارق الحياة في مصلحة من هذه البلبلة.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.