(أحداث نت/ نادين أحمد )
فنان اشتهر بحبه للأدوار الشريرة، وطبعه الحاد، وشخصيته القوية في جميع أدواره التي قدمها خلال مشواره الفني، كانت أدواره نوعين “زعيم عصابة”، أو “وكيل نيابة، وضابط شرطة”.
براعته في تقديم أدوار الشر لم تنسيه أنه فنان شامل يستطيع أن يقدم أدوار الخير، فبرع وقدم أفضل ما لديه في هذه الأدوار إنه الفنان فاخر فاخر.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
“صدمت الجميع واحرجت زميلها على الهواء”.. شاهدوا ماذا فعلت أجمل مذيعة وتسببت بطردها في المقطع الأكثر احراجاً!!
“محمد صلاح يفضح كلوب”.. شاهدوا ماذا قال النجم المصري وصدم الجمهور في أول تعليق رسمي!
يسرا: “أعمالي كلها مشرفة ولن أقدِّم عملا فنيا يشوه تاريخي”.. والجمهور: متأكدة أن كلها مشرفة
“سينقطع الإنترنت على الجميع”.. اولى توقعات ليلى عبد اللطيف بدأت بالتحقق والعلامات ظهرت والجمهور مصدوم!!
ملك أحمد زاهر: كنت خايفه من والدي في نعمة الافوكاتو.. وعينه بتدي أداء للممثل !!
“وضع نفسه في مأزق”.. حسن شاكوش: سراج منير قالي أنت الوحيد اللي ينفع تغني لمصر.. والجمهور: دا ميت من 67 سنة
ملك أحمد زاهر تعلق على دخولها الفن بواسطة والدها أحمد زاهر.. وترد على تشبيهها بريهام عبد الغفور!!
مدير قسم الرقابة على وسائل الإعلام المرئية التابعة للتليفزيون الإيراني يكشف سبب منع مسلسل الحشاشين ويفاجئ الجمهور!
توقع خطير ارعب الجميع.. ليلى عبد اللطيف تصدم الجمهور وتكشف ماسيحدث في الايام القادمة والنتائج ستكون كارثية!
أعمال بالكوم في حياة فاخر فاخر.. لن تصدق كم عددها؟!
شهدت محافظة أسيوط ولاة فاخر فاخر في 3 مارس عام 1921، التحق بالعمل المسرحي بعد التقى بالفنان أحمد علام على مسرح رمسيس، ورغم رفض أسرته العمل في التمثيل، وقدم على خشبة المسرح مسرحيات “شجرة الدر” و”غرام لص” و”في بيتنا رجل” و”المحروسة” و”السلطان الحائر” و”اللعب بالنار”.
وشارك في العديد من الأعمال المسرحية، فأصبح رجل المسرح الأول وبعد أن قدم أفضل ما عنده، أراد أن ينتقل إلى مجال آخر وهو السينما، فقدم استقالته من مسرح رمسيس، وقرر خوض تجربة السينما، وكانت أول أفلامه أمام الفنانة الراحلة أمينة رزق، وسليمان نجيب، والذي عرض عام 1940، وكان فيلم “قلب المرأة”.
تزوج من الفنانة “ابتسام” التي تخلت عن فنها تقديسًا لحياتها الزوجية، وأنجبا بعد عام واحد ابنتهما الوحيدة “هالة”، التي واجهت هي الأخرى صعوبة بالغة من أجل إقناع والدها بامتهان الفن.
لم يسمع لكلام الأطباء، ولم يلتزم بتناول العلاج، وظل يقدم أدواره حتى وقت أن اشتد عليه المرض، أصر طبيبه المعالج أن يلزم الفراش، ولكن حبه للتمثيل منعه من أن يلتزم بتعليمات الطبيب، وعمل في مسرحية “السلطان الحائر” وهو مريض وكذلك في مسرحية المحروسة، حتى إنه صور دوره فى فيلم الخطايا وهو في المستشفى يتلقى العلاج.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.