بمزيدٍ من الرضا بقضاء الله وقدره، ينعى الأزهر الشريف، الشيخ محمد إبراهيم عبد الباعث الكتاني، الذي وافتْه المنية الأحد، بعد رحلة قضاها في نشر علوم القرآن الكريم والسنة النبوية المشرفة، وترك عددًا من الكتب والمؤلفات التي ستظل منهلا لطلاب العلم والباحثين.
كما يتقدم الأزهر بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أسرة الفقيد الراحل وطلبة العلم والباحثين، داعيًا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، وأن يرزق أهله وذويه الصبر والسُّلوان. {إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّاۤ إِلَیۡهِ رَ اجِعُونَ}.
اكتشاف المزيد من موقع نايفكو
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.